كان قيس بن سعد يمشي بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنزلة صاحب الشرطة من الأمير ألا يعارض هذا الحديث الذي ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينهى أصحابه أن يمشي أحد أمامه لأن الملائكة تمشي أمام النبي صلى الله عليه وسلم ؟ حفظ
السائل : أحسن الله إليكم حديث أن قيس بن سعد كان يمشي بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنزلة صاحب الشرطة من الأمير هذا ما يعارض هذا الحديث الذي ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينهى أصحابه أن يمشي أحد أمامه لأن الملائكة تمشي أمام النبي صلى الله عليه وسلم وأمرهم أن يمشوا من ورائه ؟
الشيخ : هذا يحتمل بين يديه إذا مشى أو بين يديه وهو جالس كما يكون الشرط حول الأمير إذا أمر بشيء ابتدروه يعني ما في نص أنه كان يمشي وقيس بن سعد بن عبادة أبوه سعد بن عبادة سيد من ؟ سيد الخزرج.
السائل : هنا الرواية التي ذكرها الحافظ قال : عن أنس قال لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم كان قيس بن سعد في مقدمته بمنزلة صاحب الشرطة من الأمير فكلم سعد النبي صلى الله عليه وسلم في قيس أن يصرفه من الموضع الذي وضعه فيه مخافة أن يقدم على شيء فصرفه عن ذلك.
الشيخ : فيه صريح أنه يمشي معه.
السائل : في مقدمته.
الشيخ : يعني أمامه لكن أمامه وهو يمشي ولا وهو جالس يقول يمشي في مقدمته ويمكن أن يكون هذا قبل أن يعلم الرسول صلى الله عليه وسلم أن الملائكة تمشي أمامه ثم لو فرض أنه كان بعد ذلك ما الذي يمنع أن يكون الرسول محروسا بالملائكة ومحروسا بالبشر ما يمنع.
السائل : العيني تكلم عن ... قال رحمه الله : " مطابقته للترجمة تؤخذ من معنى الحديث لأن قيس بن سعد لما قدم رسول الله كان في تعديته وينفذ في أموره ويدخل في الترجمة وإن كان لا يخلى عن النظر ".
الشيخ : مش بين تعديته لعله يريد تعديته إذا أراد أن يرسله إلى أحد كما يقال استعدى الحاكم يقال الرجل استعدى الحاكم طلب من الحاكم يرسل من يقضي على شخص وما أشبه ذلك على كل حال ما هو بواضح كل الذي يقال تمحل ما هو بواضح لكن لو المسألة فيها قصة والبخاري أشار إليها ولم تكن على شرطه.
الشيخ : هذا يحتمل بين يديه إذا مشى أو بين يديه وهو جالس كما يكون الشرط حول الأمير إذا أمر بشيء ابتدروه يعني ما في نص أنه كان يمشي وقيس بن سعد بن عبادة أبوه سعد بن عبادة سيد من ؟ سيد الخزرج.
السائل : هنا الرواية التي ذكرها الحافظ قال : عن أنس قال لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم كان قيس بن سعد في مقدمته بمنزلة صاحب الشرطة من الأمير فكلم سعد النبي صلى الله عليه وسلم في قيس أن يصرفه من الموضع الذي وضعه فيه مخافة أن يقدم على شيء فصرفه عن ذلك.
الشيخ : فيه صريح أنه يمشي معه.
السائل : في مقدمته.
الشيخ : يعني أمامه لكن أمامه وهو يمشي ولا وهو جالس يقول يمشي في مقدمته ويمكن أن يكون هذا قبل أن يعلم الرسول صلى الله عليه وسلم أن الملائكة تمشي أمامه ثم لو فرض أنه كان بعد ذلك ما الذي يمنع أن يكون الرسول محروسا بالملائكة ومحروسا بالبشر ما يمنع.
السائل : العيني تكلم عن ... قال رحمه الله : " مطابقته للترجمة تؤخذ من معنى الحديث لأن قيس بن سعد لما قدم رسول الله كان في تعديته وينفذ في أموره ويدخل في الترجمة وإن كان لا يخلى عن النظر ".
الشيخ : مش بين تعديته لعله يريد تعديته إذا أراد أن يرسله إلى أحد كما يقال استعدى الحاكم يقال الرجل استعدى الحاكم طلب من الحاكم يرسل من يقضي على شخص وما أشبه ذلك على كل حال ما هو بواضح كل الذي يقال تمحل ما هو بواضح لكن لو المسألة فيها قصة والبخاري أشار إليها ولم تكن على شرطه.