في بداية الحديث قال ( تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئاً ) ثم قال (ومن أصاب من ذلك شيئاً فستره الله فأمره إلى الله إن شاء عاقبه وإن شاء عفا عنه ) هل يعفى عن الرياء مع أنه شرك ؟ حفظ
السائل : ... حديث عبادة يا شيخ ... ( ومن أصاب من ذلك شيئاً فستره الله فأمره إلى الله إن شاء عاقبه وإن شاء عفا عنه ) والرياء ...
الشيخ : قوله : ( من أصاب من ذلك ) هذا عام ونفي مغفرة الشرك خاص فيقضي عليها نعم.
السائل : ...
الشيخ : يكون ما سبق لكن (( إن الله لا يغفر أن يشرك به )) خاص فيقضي أن الشرك لا يغفر وليس داخلا في المشيئة.
السائل : ...
الشيخ : كون الرسول يلعن من فعل هذا يقتضي ألا يؤوى المحدث وإذا لم يؤوى يخرج.
الشيخ : قوله : ( من أصاب من ذلك ) هذا عام ونفي مغفرة الشرك خاص فيقضي عليها نعم.
السائل : ...
الشيخ : يكون ما سبق لكن (( إن الله لا يغفر أن يشرك به )) خاص فيقضي أن الشرك لا يغفر وليس داخلا في المشيئة.
السائل : ...
الشيخ : كون الرسول يلعن من فعل هذا يقتضي ألا يؤوى المحدث وإذا لم يؤوى يخرج.