قال البخاري خبر الواحد الصدوق في الأذان والصلاة ... ولم يقل في العقيدة فقد يستدل بعضهم أن خبر الآحاد لا يقبل في العقيدة فما الجواب ؟ حفظ
السائل : أحسن الله إليك، أنت قلت قال البخاري خبر الواحد الصدوق في قذف المحصنات ؟
الشيخ : هاه ؟
السائل : ... ما قلت في العقيدة ؟
الشيخ : في إيش ؟
السائل : في قذف المحصنات .
الشيخ : نعم .
السائل : ما قال في العقيدة فقد يستدل بعضهم أن خبر الآحاد لا يقبل في العقيدة فما الجواب ؟
الشيخ : إقرا، اقرا بقية الترجمة .
السائل : في الصلاة والصوم والفرائض والأحكام .
الشيخ : نعم ، والعقيدة ، في منها فرائض ؟
السائل : اعتقادها .
الشيخ : إيه ، فرض ، فرض عليك أن تؤمن بالله وملائكته ورسله، نعم .
السائل : أحسن الله إليك قول النبي صلى الله عليه وسلم (...) ؟
الشيخ : كان موجودا فنسخ ، حديث عمر في الصحيحين ، وقرأناها ، حفظناها ووعيناها ، نعم .
السائل : باب : بعث النبي صلى الله عليه وسلم .
الشيخ : ثم إن قوله هنا أعم ، يعني هذه المسألة ما فيها إشكال ، نزلت ونسخت ، لكنه أعم .
السائل : أحسن الله إليك ... .
الشيخ : فقوله كل شرط ليس في كتاب الله يعم ، ما في كتاب الله وما في السنة ،لأن ما في السنة من كتاب الله حيث أمر الله تعالى باتباعه .
السائل : ... ؟
الشيخ : وكذلك التغريب ، التغريب في القرآن ؟
لكن في السنة والسنة من القرآن ، ولهذا قال النبي عليه الصلاة والسلام في حديث عباده : ( خذوا عني ، خذه عني ، فقد جعل الله لهن سبيلا، البكر بالبكر جلد مئة وتغريب عام ) فهنا حكم الله .
الشيخ : هاه ؟
السائل : ... ما قلت في العقيدة ؟
الشيخ : في إيش ؟
السائل : في قذف المحصنات .
الشيخ : نعم .
السائل : ما قال في العقيدة فقد يستدل بعضهم أن خبر الآحاد لا يقبل في العقيدة فما الجواب ؟
الشيخ : إقرا، اقرا بقية الترجمة .
السائل : في الصلاة والصوم والفرائض والأحكام .
الشيخ : نعم ، والعقيدة ، في منها فرائض ؟
السائل : اعتقادها .
الشيخ : إيه ، فرض ، فرض عليك أن تؤمن بالله وملائكته ورسله، نعم .
السائل : أحسن الله إليك قول النبي صلى الله عليه وسلم (...) ؟
الشيخ : كان موجودا فنسخ ، حديث عمر في الصحيحين ، وقرأناها ، حفظناها ووعيناها ، نعم .
السائل : باب : بعث النبي صلى الله عليه وسلم .
الشيخ : ثم إن قوله هنا أعم ، يعني هذه المسألة ما فيها إشكال ، نزلت ونسخت ، لكنه أعم .
السائل : أحسن الله إليك ... .
الشيخ : فقوله كل شرط ليس في كتاب الله يعم ، ما في كتاب الله وما في السنة ،لأن ما في السنة من كتاب الله حيث أمر الله تعالى باتباعه .
السائل : ... ؟
الشيخ : وكذلك التغريب ، التغريب في القرآن ؟
لكن في السنة والسنة من القرآن ، ولهذا قال النبي عليه الصلاة والسلام في حديث عباده : ( خذوا عني ، خذه عني ، فقد جعل الله لهن سبيلا، البكر بالبكر جلد مئة وتغريب عام ) فهنا حكم الله .