تتمة القراءة من الشرح مع تعليق الشيخ . حفظ
القارئ : " قال بن عبد البر : سئل مالك عن معنى النهي عن كثرة السؤال فقال ما أدري أنهى عن الذي أنتم فيه من السؤال عن النوازل أو عن مسألة الناس المال ؟
قال بن عبد البر : الظاهر الأول وأما الثاني فلا معنى للتفرقة بين كثرته وقلته لا حيث يجوز ولا حيث لا يجوز قال وقيل كانوا يسألون عن الشيء ويلحون فيه إلى أن يحرم قال وأكثر العلماء على أن المراد كثرة السؤال عن النوازل والأغلوطات والتوليدات كذا قال ".
الشيخ : شو عن أكثر المغازي .
القارئ : " وأكثر العلماء على أن المراد كثرة السؤال عن النوازل والأغلوطات والتوليدات كذا قال وقد تقدم الإلمام بشيء من ذلك في كتاب العلم " .
الشيخ : خلاص ؟
القارئ : إي نعم ، فيما يتعلق بالحديث ، لكن تكلم الكلام الواسع عن فيما يتكلم عن كثرة السؤال عن هذه الأشياء قبل الكلام عن الحديث هذا .
الشيخ : عن كثرة السؤال حديث المغيرة في حديث المغيرة .
القارئ : ... الترجمة ... .
الشيخ : هي المشكة في هذا الحديث هذا المشكل هي إلا قول السائل : أين مدخلي يا رسول الله ، قال النار موجودة ؟
القارئ : ... .
الشيخ : إيه .
القارئ : شرح هذا الحديث .
الشيخ : طيب هاته صفحة كم الي عندك ؟
القارئ : 286 .
الشيخ : 286 .
القارئ : ... .
الشيخ : طيب .
القارئ : " الحديث السادس وهو يتعلق بالقسم الثالث وكذا الرابع ، حديث أنس وهو في معنى الحديث الرابع وقد مضى شرحه أورده من وجهين عن الزهري وساقه هنا على لفظ معمر وفي باب وقت الظهر من كتاب الصلاة بلفظ شعيب وهما متقاربان ووقع هنا فأكثر الأنصار البكاء في رواية الكشميهني وفي رواية غيره فأكثر الناس وهي الصواب وكذا وقع في رواية معمر وغيره ووقع هنا فذكر الساعة وذكر أن بين يديها أمورا عظاما وفي رواية شعيب وذكر أن فيها أمورا عظاما وزاد هنا فقام رجل فقال أين مدخلي ..إلخ ووقع هنا وبمحمد رسولا وفي رواية شعيب ومحمد نبيا ووقع هنا فسكت حين قال ذلك عمر ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم أولى وسقط هذا كله من رواية شعيب قال المبرد يقال للرجل إذا أفلت من معضلة أولى لك أي كدت تهلك " .
الشيخ : إيش ؟
القارئ : " أي كدت تهلك " .
الشيخ : نعم .
القارئ : " وقال غيره هي بمعنى التهديد والوعيد ".
الشيخ : نعم .
القارئ : الحديث السابع حديث أنس .
الشيخ : ... حتى هذه أولى ، معروف أنها تقع للتهديد ، لقوله تعالى : (( أولى لك فأولى )) ، ويحتمل أن قوله أولى هنا أي هذا أولى ما قاله ابن عمر ، من قوله رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا ، ففيه احتمال ، لكن المشكل عندي ، أنه الرجل قال أين المدخل ، أو أين المدخل فقال النار إذا أن مثل هذا في رسول الله عليه الصلاة والسلام فيه شيء من الجفاء ، ومن عادته عليه الصلاة والسلام أنه لا يقع منه الجفاء ، اللهم إلا أن يقال لعل هذا الرجل كان معروفا بالعداوة وإيذاء المسلمين ، فأراد النبي عليه الصلاة والسلام أن يخبر بمصيره تطيبا لقلوب المسلمين الذين يلحقهم أذيته فهذا له وجه نعم .
القارئ : ذكر له وجه آخر .
الشيخ : إيش ذكر .
القارئ : ووجه ذلك أنه كان منافقا .
الشيخ : إيه .
القارئ : فعرف ... ذكرها في كتاب العلم .
الشيخ : هاه .
القارئ : في كتاب العلم .
الشيخ : على كل حال هذا مخرجه والله أعلم نعم .
القارئ : ...
الشيخ : هذا في القسطلاني، هذا في العيني نعم .
قال بن عبد البر : الظاهر الأول وأما الثاني فلا معنى للتفرقة بين كثرته وقلته لا حيث يجوز ولا حيث لا يجوز قال وقيل كانوا يسألون عن الشيء ويلحون فيه إلى أن يحرم قال وأكثر العلماء على أن المراد كثرة السؤال عن النوازل والأغلوطات والتوليدات كذا قال ".
الشيخ : شو عن أكثر المغازي .
القارئ : " وأكثر العلماء على أن المراد كثرة السؤال عن النوازل والأغلوطات والتوليدات كذا قال وقد تقدم الإلمام بشيء من ذلك في كتاب العلم " .
الشيخ : خلاص ؟
القارئ : إي نعم ، فيما يتعلق بالحديث ، لكن تكلم الكلام الواسع عن فيما يتكلم عن كثرة السؤال عن هذه الأشياء قبل الكلام عن الحديث هذا .
الشيخ : عن كثرة السؤال حديث المغيرة في حديث المغيرة .
القارئ : ... الترجمة ... .
الشيخ : هي المشكة في هذا الحديث هذا المشكل هي إلا قول السائل : أين مدخلي يا رسول الله ، قال النار موجودة ؟
القارئ : ... .
الشيخ : إيه .
القارئ : شرح هذا الحديث .
الشيخ : طيب هاته صفحة كم الي عندك ؟
القارئ : 286 .
الشيخ : 286 .
القارئ : ... .
الشيخ : طيب .
القارئ : " الحديث السادس وهو يتعلق بالقسم الثالث وكذا الرابع ، حديث أنس وهو في معنى الحديث الرابع وقد مضى شرحه أورده من وجهين عن الزهري وساقه هنا على لفظ معمر وفي باب وقت الظهر من كتاب الصلاة بلفظ شعيب وهما متقاربان ووقع هنا فأكثر الأنصار البكاء في رواية الكشميهني وفي رواية غيره فأكثر الناس وهي الصواب وكذا وقع في رواية معمر وغيره ووقع هنا فذكر الساعة وذكر أن بين يديها أمورا عظاما وفي رواية شعيب وذكر أن فيها أمورا عظاما وزاد هنا فقام رجل فقال أين مدخلي ..إلخ ووقع هنا وبمحمد رسولا وفي رواية شعيب ومحمد نبيا ووقع هنا فسكت حين قال ذلك عمر ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم أولى وسقط هذا كله من رواية شعيب قال المبرد يقال للرجل إذا أفلت من معضلة أولى لك أي كدت تهلك " .
الشيخ : إيش ؟
القارئ : " أي كدت تهلك " .
الشيخ : نعم .
القارئ : " وقال غيره هي بمعنى التهديد والوعيد ".
الشيخ : نعم .
القارئ : الحديث السابع حديث أنس .
الشيخ : ... حتى هذه أولى ، معروف أنها تقع للتهديد ، لقوله تعالى : (( أولى لك فأولى )) ، ويحتمل أن قوله أولى هنا أي هذا أولى ما قاله ابن عمر ، من قوله رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا ، ففيه احتمال ، لكن المشكل عندي ، أنه الرجل قال أين المدخل ، أو أين المدخل فقال النار إذا أن مثل هذا في رسول الله عليه الصلاة والسلام فيه شيء من الجفاء ، ومن عادته عليه الصلاة والسلام أنه لا يقع منه الجفاء ، اللهم إلا أن يقال لعل هذا الرجل كان معروفا بالعداوة وإيذاء المسلمين ، فأراد النبي عليه الصلاة والسلام أن يخبر بمصيره تطيبا لقلوب المسلمين الذين يلحقهم أذيته فهذا له وجه نعم .
القارئ : ذكر له وجه آخر .
الشيخ : إيش ذكر .
القارئ : ووجه ذلك أنه كان منافقا .
الشيخ : إيه .
القارئ : فعرف ... ذكرها في كتاب العلم .
الشيخ : هاه .
القارئ : في كتاب العلم .
الشيخ : على كل حال هذا مخرجه والله أعلم نعم .
القارئ : ...
الشيخ : هذا في القسطلاني، هذا في العيني نعم .