طلب الشيخ من مراد شكري منهاج واضح للمناقشة . حفظ
الشيخ : إذا راح نضع مبدئ ثاني إذا سمحت .
السائل : تفضل شيخي .
الشيخ : شو رأيك نتفق على قاعدة فى المباحثة و هو أنت إذا سألتني عن سؤال حرام حلال فرض سنة أي شيء كان صحيح هذا الحديث ضعيف هذا الحديث أو أنا بالمقابل سألتك مثل هذا السؤال أقترح و نشوف الرأي متبادل أقترح أن يكون جواب أحدنا على السؤال بأوجد عبارة مثلا حرام ولا حلال حلال فإذا كان إذا سمحت إذا كان الجواب من باب وافق شن طبقة وافقه فعانقه فى حاجة نعمل محاضرة .
السائل : أبدا .
الشيخ : هه بارك الله فيك
السائل : نتركها للأخوان المسلمين .
الطلاب : هههه .
الشيخ : هههه فإذا أنا أرجوك أن نلتزم هذه القاعدة لأن أولا سيرح أحدنا الأخر و سنوفر الوقت الذي نحن أحوج ما نكون إليه .
السائل : نعم شيخي .
الشيخ : فالأن سؤالي حينما قلت أخذ بالحاضر إحتياطا أو وجوبا أو إستحبابا لك أن تجيب بإجاز فإذا كانوا على قاعدة وفق شن طبقة هه تعانقنا و اتفقنا و إذا كان لا ولا اختلفنا إيلك بقي كل الصلحية أنك تشرح وجهة نظرك ثم بعد ذلك نبحث .
السائل : نعم .
الشيخ : فالآن أنت تأخذ بالحاضر احتياطا وجوبا أم استحبابا
السائل : شيخنا أريد أن أجيب رغم لكن لا يمكن أن أجيب إلا أن أفصل فيها !
الشيخ : لا الله يهديك إذا نقضت الإتفاق طوال هذك الساعة هههه .
السائل الآخر : عانقه .
الشيخ : هههه .
السائل : نحن مازلنا على المعانقة .
الشيخ : ههه سامحك الله .
السائل : شيخنا الإنسان الذي يدرس أصول الفقه و يعترض لهذه القاعدة تعارض الحاظر مع المبيح المبيح نص من عند الله و الحاظر نص من عند الله .
الشيخ : آيه .
السائل : لم يمكن الجمع بينهما .
الشيخ : تكرار لما مضى هذا .
السائل : الأحوط عنده يرى وجوب عنده لكن لا يلزم الناس لأنه قد يجد اعتراض قوي يعترض عليه معترض .
الشيخ : حيدة .
السائل : أنا أجب .
الشيخ : حيدة .
السائل : كيف شيخنا .
الشيخ : الآن البحث بين و بينك أو بين و بين الناس .
السائل : شيخ بين و بينك لكن .
الشيخ : طيب لماذا حشرت الناس يا أستاذ مراد .
السائل : هم السبب .
الشيخ : لماذا حشرت الناس بيكفينا الآن واحد من الناس
السائل : جيد .
الشيخ : هههه يعود السؤال لايزال قائما و السائل يعني يسأل و كدت أقول و لكني سأقول يشحذ .
الشيخ : لا حاشك شيخ .
الشيخ : هههه
السائل : حاشك شيخ .
الشيخ : أقول كدت أقول فشو رأيك و أنا أقول لك بصراحة بارك الله فيك إذا مثل هذه القاعدة و قد تتلوها قواعد أخرى إذا كنت ما هضمتها بعد فعبثا تحاور يعني راح يصيبنا ما أصبنا من خصومنا من خصومنا في علمنا و قد لا يكونون من خصومنا في أخلاقنا قد يكونون معنا ودا و محبتا إلى آخره لكن ليسوا معنا علما إطلاقا لماذا لأنهم لم يدرسوا ما يحتاجوا علم بمعرفة الحلال والحرام و أنت تعلم هذا يحتاج إلى علم أصول الحديث حتى يمييز الصحيح من الضعيف يحتاج إلى معرفة أصول الفقه و قواعد هذا العلم حتى يستطيع أن يوفق بين قاعدة و أخرى .
السائل : شيخنا تسمحلي يعني توقفي الآن عندما سألتني إذا تعارض الحاظر و المبيح بحيث لا يمكن الجمع بينهما بوجه من الوجوه هل توقفي يدل على أني مثلا جاهل في هذه المسألة طبعا أريد أن أجيبك أني متوقف في هذه المسألة لا يترجح عندي شيء .
الشيخ : جميل و كيف تريد أن تخوض في مسألة فيها حرام و حلال و أنت هذه المسألة مالك متخذ منها أو ما نقول هذه المسألة هذا الأصل !
السائل : نعم شيخ .
الشيخ : ما أنت متخذ موقف .
السائل : لأن عندي جزما أن هذه المسألة التي هي الذهب المحلق ليس لها علاقة بهذا الأمر .
الشيخ : كيف ذلك ؟
السائل : شيخنا يعني أبد أنا أقول الذي عندي إذا سمحت أقول
الشيخ : لا لا بس بيكون ظلمتني و أنا ما أريدك ؟
السائل : أعوذ بالله من الظلم .
الشيخ : فما أريدك أن تكون ظلما !
السائل : الظلم ظلومات تفضل .
الشيخ : إذا ننقض الاتفاقية السابقة .
السائل : كيف شيخنا .
الشيخ : أن يكون الجواب بأقرب طريق ثم التفصيل .
السائل : شيخ نحن على الاتفاق .
الشيخ : طيب ما أحذت الجواب .
السائل : جوبتك قلت لك جزما هذه ليست عندي .
الشيخ : أنت قلت أنه أقول الأخذ بالحاظر احتياطا أليس هذا جوابك !
الشيخ : بس سألتني أنا أخذ بالاحتياط .
الشيخ : معليش معليش معليش حتى ننهي هذه النقطة ننتقل لغيرها .
السائل : نعم .
الشيخ : فجاءك السؤال هل تأخذ احتياطا استحبابا أم وجوبا
السائل : قلت لك متوقف .
الشيخ : إسمحلي لا لا ما لازم تنسى ما تكلمت .
السائل : إن شاء الله ما أنسى .
الشيخ : أنسيت ما قلت لك ما لك و للناس نسيت .
السائل : لا ما نسيت شيخنا .
الشيخ : فإذا قل ما قلت .
السائل الآخر : و عليكم السلام و رحمة الله
الشيخ : أنت قلت بارك الله فيك أنا أخذ لنفسي وجوبا لكن الناس ما أستطيع أفرض عليهم هذا الواجب فقلت لك ملنا و للناس الآن العلاقة و البحث بين و بينك فأنا أستطيع أن أقول أنك أنت بشهادة لفظك تقول أنا أخذ بالاحتياط أي بالحاظر وجوبا لنفسك .
السائل : و أنا موافق .
الشيخ : طيب فإذا كيف تقول أنا ما لمكون عندي رأي !
السائل : شيخنا بالنسبة إذا سألني الناس !
الشيخ : شو .
السائل : قالوا لي ما رأيك في المسألة .
الشيخ : يا أستاذ منا طرحنا الناس بارك الله فيك !
السائل : خلاص إذا طرحنا الناس طرحنا الاضطراب الذي الحصل في الجواب .
الشيخ : حسنا إذا نحن الآن نتكلم معك على أساس أنه إذا تعارض حاظر و مبيح و لم يمكن التوفيق بينهما بوجه من وجوه التوفيق فالحاظر مقدم على المبيح .
السائل : نعم .
الشيخ : اتفقنا على هذا ؟
السائل : اتفقنا شيخنا .
الشيخ : جميل جدا .
السائل : تفضل شيخي .
الشيخ : شو رأيك نتفق على قاعدة فى المباحثة و هو أنت إذا سألتني عن سؤال حرام حلال فرض سنة أي شيء كان صحيح هذا الحديث ضعيف هذا الحديث أو أنا بالمقابل سألتك مثل هذا السؤال أقترح و نشوف الرأي متبادل أقترح أن يكون جواب أحدنا على السؤال بأوجد عبارة مثلا حرام ولا حلال حلال فإذا كان إذا سمحت إذا كان الجواب من باب وافق شن طبقة وافقه فعانقه فى حاجة نعمل محاضرة .
السائل : أبدا .
الشيخ : هه بارك الله فيك
السائل : نتركها للأخوان المسلمين .
الطلاب : هههه .
الشيخ : هههه فإذا أنا أرجوك أن نلتزم هذه القاعدة لأن أولا سيرح أحدنا الأخر و سنوفر الوقت الذي نحن أحوج ما نكون إليه .
السائل : نعم شيخي .
الشيخ : فالأن سؤالي حينما قلت أخذ بالحاضر إحتياطا أو وجوبا أو إستحبابا لك أن تجيب بإجاز فإذا كانوا على قاعدة وفق شن طبقة هه تعانقنا و اتفقنا و إذا كان لا ولا اختلفنا إيلك بقي كل الصلحية أنك تشرح وجهة نظرك ثم بعد ذلك نبحث .
السائل : نعم .
الشيخ : فالآن أنت تأخذ بالحاضر احتياطا وجوبا أم استحبابا
السائل : شيخنا أريد أن أجيب رغم لكن لا يمكن أن أجيب إلا أن أفصل فيها !
الشيخ : لا الله يهديك إذا نقضت الإتفاق طوال هذك الساعة هههه .
السائل الآخر : عانقه .
الشيخ : هههه .
السائل : نحن مازلنا على المعانقة .
الشيخ : ههه سامحك الله .
السائل : شيخنا الإنسان الذي يدرس أصول الفقه و يعترض لهذه القاعدة تعارض الحاظر مع المبيح المبيح نص من عند الله و الحاظر نص من عند الله .
الشيخ : آيه .
السائل : لم يمكن الجمع بينهما .
الشيخ : تكرار لما مضى هذا .
السائل : الأحوط عنده يرى وجوب عنده لكن لا يلزم الناس لأنه قد يجد اعتراض قوي يعترض عليه معترض .
الشيخ : حيدة .
السائل : أنا أجب .
الشيخ : حيدة .
السائل : كيف شيخنا .
الشيخ : الآن البحث بين و بينك أو بين و بين الناس .
السائل : شيخ بين و بينك لكن .
الشيخ : طيب لماذا حشرت الناس يا أستاذ مراد .
السائل : هم السبب .
الشيخ : لماذا حشرت الناس بيكفينا الآن واحد من الناس
السائل : جيد .
الشيخ : هههه يعود السؤال لايزال قائما و السائل يعني يسأل و كدت أقول و لكني سأقول يشحذ .
الشيخ : لا حاشك شيخ .
الشيخ : هههه
السائل : حاشك شيخ .
الشيخ : أقول كدت أقول فشو رأيك و أنا أقول لك بصراحة بارك الله فيك إذا مثل هذه القاعدة و قد تتلوها قواعد أخرى إذا كنت ما هضمتها بعد فعبثا تحاور يعني راح يصيبنا ما أصبنا من خصومنا من خصومنا في علمنا و قد لا يكونون من خصومنا في أخلاقنا قد يكونون معنا ودا و محبتا إلى آخره لكن ليسوا معنا علما إطلاقا لماذا لأنهم لم يدرسوا ما يحتاجوا علم بمعرفة الحلال والحرام و أنت تعلم هذا يحتاج إلى علم أصول الحديث حتى يمييز الصحيح من الضعيف يحتاج إلى معرفة أصول الفقه و قواعد هذا العلم حتى يستطيع أن يوفق بين قاعدة و أخرى .
السائل : شيخنا تسمحلي يعني توقفي الآن عندما سألتني إذا تعارض الحاظر و المبيح بحيث لا يمكن الجمع بينهما بوجه من الوجوه هل توقفي يدل على أني مثلا جاهل في هذه المسألة طبعا أريد أن أجيبك أني متوقف في هذه المسألة لا يترجح عندي شيء .
الشيخ : جميل و كيف تريد أن تخوض في مسألة فيها حرام و حلال و أنت هذه المسألة مالك متخذ منها أو ما نقول هذه المسألة هذا الأصل !
السائل : نعم شيخ .
الشيخ : ما أنت متخذ موقف .
السائل : لأن عندي جزما أن هذه المسألة التي هي الذهب المحلق ليس لها علاقة بهذا الأمر .
الشيخ : كيف ذلك ؟
السائل : شيخنا يعني أبد أنا أقول الذي عندي إذا سمحت أقول
الشيخ : لا لا بس بيكون ظلمتني و أنا ما أريدك ؟
السائل : أعوذ بالله من الظلم .
الشيخ : فما أريدك أن تكون ظلما !
السائل : الظلم ظلومات تفضل .
الشيخ : إذا ننقض الاتفاقية السابقة .
السائل : كيف شيخنا .
الشيخ : أن يكون الجواب بأقرب طريق ثم التفصيل .
السائل : شيخ نحن على الاتفاق .
الشيخ : طيب ما أحذت الجواب .
السائل : جوبتك قلت لك جزما هذه ليست عندي .
الشيخ : أنت قلت أنه أقول الأخذ بالحاظر احتياطا أليس هذا جوابك !
الشيخ : بس سألتني أنا أخذ بالاحتياط .
الشيخ : معليش معليش معليش حتى ننهي هذه النقطة ننتقل لغيرها .
السائل : نعم .
الشيخ : فجاءك السؤال هل تأخذ احتياطا استحبابا أم وجوبا
السائل : قلت لك متوقف .
الشيخ : إسمحلي لا لا ما لازم تنسى ما تكلمت .
السائل : إن شاء الله ما أنسى .
الشيخ : أنسيت ما قلت لك ما لك و للناس نسيت .
السائل : لا ما نسيت شيخنا .
الشيخ : فإذا قل ما قلت .
السائل الآخر : و عليكم السلام و رحمة الله
الشيخ : أنت قلت بارك الله فيك أنا أخذ لنفسي وجوبا لكن الناس ما أستطيع أفرض عليهم هذا الواجب فقلت لك ملنا و للناس الآن العلاقة و البحث بين و بينك فأنا أستطيع أن أقول أنك أنت بشهادة لفظك تقول أنا أخذ بالاحتياط أي بالحاظر وجوبا لنفسك .
السائل : و أنا موافق .
الشيخ : طيب فإذا كيف تقول أنا ما لمكون عندي رأي !
السائل : شيخنا بالنسبة إذا سألني الناس !
الشيخ : شو .
السائل : قالوا لي ما رأيك في المسألة .
الشيخ : يا أستاذ منا طرحنا الناس بارك الله فيك !
السائل : خلاص إذا طرحنا الناس طرحنا الاضطراب الذي الحصل في الجواب .
الشيخ : حسنا إذا نحن الآن نتكلم معك على أساس أنه إذا تعارض حاظر و مبيح و لم يمكن التوفيق بينهما بوجه من وجوه التوفيق فالحاظر مقدم على المبيح .
السائل : نعم .
الشيخ : اتفقنا على هذا ؟
السائل : اتفقنا شيخنا .
الشيخ : جميل جدا .