ما وجه تأويلهم ونفيهم لصفتي الكلام و المحبة لله عز وجل؟ حفظ
السائل : ...
الشيخ : إنكار الكلام إنكار الشرائع لأن الشرع بما ثبت بالوحي، والوحي كلام فإذا أنكر الكلام أنكر الوحي.
السائل : ...
الشيخ : أبدا ولا هو أساس ولا شيء إذا قال الله عز وجل : (( وكلم الله موسى تكليما )) فالقاعدة في اللغة العربية : أن الفعل إذا أكد بالمصدر انتفى المجاز عنه، يعني حتى القائلين بوجود المجاز في اللغة العربية يقولون : إن التأكيد ينفي احتمال المجاز، والآية مؤكدة (( كلم الله موسى تكليما )) فلا وجه لما ادعاه، ثم الآيات طافحة باثبات المحبة لله عز وجل، (( إن الله يحب المتقين )) ، (( إن الله يحب المحسنين )).
الشيخ : إنكار الكلام إنكار الشرائع لأن الشرع بما ثبت بالوحي، والوحي كلام فإذا أنكر الكلام أنكر الوحي.
السائل : ...
الشيخ : أبدا ولا هو أساس ولا شيء إذا قال الله عز وجل : (( وكلم الله موسى تكليما )) فالقاعدة في اللغة العربية : أن الفعل إذا أكد بالمصدر انتفى المجاز عنه، يعني حتى القائلين بوجود المجاز في اللغة العربية يقولون : إن التأكيد ينفي احتمال المجاز، والآية مؤكدة (( كلم الله موسى تكليما )) فلا وجه لما ادعاه، ثم الآيات طافحة باثبات المحبة لله عز وجل، (( إن الله يحب المتقين )) ، (( إن الله يحب المحسنين )).