ماالمراد من قوله صلى الله عليه وسلم في الدعاء المشهور "وأنت الباطن ليس دونك شئ" ؟ حفظ
السائل : أحسن الله إليكم في قوله صلى الله عليه وسلم في الدعاء المشهور ( وأنت الباطن فليس دونك شيء ) ...
الشيخ : أنه لا يحول دونك شيء كل شيء أنت عليه سلطانك وعلمك وقدرتك لا يحول دون شيء.
السائل : يعني دون ما تريد أن تفعل شيء.
الشيخ : لا ليس الفعل فقط الفعل والعلم يعني مع علوك لا يخفى عليك شيء أنت باطن أي عالم في باطن الأمور لا يحول دونك شيء، البشر يحدونهم الجدار، يحدونهم الشجر، يحدونهم الغبار لهم موانع لا يدركون بها ما وراءه لكن الرب عز وجل لا يحول دونه شيء.
السائل : أحسن الله إليكم ذكرنا بأن الأول والآخر والظاهر والباطن تقاسم في الزمان والمكان وجعلنا الأول والآخر للزمان، والظاهر والباطن للمكان.
الشيخ : ارتباط المكان أي أن الله عز وجل محيط به علما قدرة وسلطانا وغير ذلك.
الشيخ : أنه لا يحول دونك شيء كل شيء أنت عليه سلطانك وعلمك وقدرتك لا يحول دون شيء.
السائل : يعني دون ما تريد أن تفعل شيء.
الشيخ : لا ليس الفعل فقط الفعل والعلم يعني مع علوك لا يخفى عليك شيء أنت باطن أي عالم في باطن الأمور لا يحول دونك شيء، البشر يحدونهم الجدار، يحدونهم الشجر، يحدونهم الغبار لهم موانع لا يدركون بها ما وراءه لكن الرب عز وجل لا يحول دونه شيء.
السائل : أحسن الله إليكم ذكرنا بأن الأول والآخر والظاهر والباطن تقاسم في الزمان والمكان وجعلنا الأول والآخر للزمان، والظاهر والباطن للمكان.
الشيخ : ارتباط المكان أي أن الله عز وجل محيط به علما قدرة وسلطانا وغير ذلك.