أليس الإلقاء دليل على التعذيب فهل إذا كان لفظ الحديث فينشىء للجنة خلقا يلقون فيها شبهة التعذيب؟ حفظ
السائل : يقول: فيلقون فيها فتقول هل من مزيد ثلاثا وهذه يعني وردت في النار والإقاء يكون غالباً للتعذيب.
الشيخ : للتأديب؟
السائل : للتعذيب
الشيخ : تعذيب؟
السائل : نعم
الشيخ : وهو كذلك نعم
السائل : أما قلنا أن الله ينشئ للجنة قلنا أن المفروض وينشئ في الجنة من يشاء فيلقون فيها
الشيخ : لا قلنا الصواب فأما الجنة فإنه ينشئ لها من يشاء هذا صواب الحديث
السائل : ...
الشيخ : لا، وأما النار فإن الله لا يظلم من خلقه أحداً فيلقون فيها ، يعني أهل النار
السائل : يقول : ويشئ للجنة من يشاء فيلقون فيها فتقول
الشيخ : لا، إذا قلنا بالانقلاب يكون فأما الجنة فإنه ينشئ لها من يشاء من خلقه وأما النار فإنه لا يظلم من خلقه أحداً فيلقون فيها أي أهل النار نعم .
الشيخ : للتأديب؟
السائل : للتعذيب
الشيخ : تعذيب؟
السائل : نعم
الشيخ : وهو كذلك نعم
السائل : أما قلنا أن الله ينشئ للجنة قلنا أن المفروض وينشئ في الجنة من يشاء فيلقون فيها
الشيخ : لا قلنا الصواب فأما الجنة فإنه ينشئ لها من يشاء هذا صواب الحديث
السائل : ...
الشيخ : لا، وأما النار فإن الله لا يظلم من خلقه أحداً فيلقون فيها ، يعني أهل النار
السائل : يقول : ويشئ للجنة من يشاء فيلقون فيها فتقول
الشيخ : لا، إذا قلنا بالانقلاب يكون فأما الجنة فإنه ينشئ لها من يشاء من خلقه وأما النار فإنه لا يظلم من خلقه أحداً فيلقون فيها أي أهل النار نعم .