حدثنا إسحاق بن أبي عيسى أخبرنا يزيد بن هارون أخبرنا شعبة عن قتادة عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة يأتيها الدجال فيجد الملائكة يحرسونها فلا يقربها الدجال ولا الطاعون إن شاء الله. حفظ
القارئ : حدثنا إسحاق بن أبي عيسى قال: أخبرنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا شعبة عن قتادة عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المدينة يأتيها الدجال فيجد الملائكة يحرسونها فلا يقربها الدجال ولا الطاعون إن شاء الله ) .
الشيخ : الشاهد قوله : ( إن شاء الله ) وفي هذا بشرى لأهل المدينة أن الدجال لا يدخل عليهم المدينة، وأن الطاعون أيضا لا يقع فيها ولكن قول الرسول عليه الصلاة والسلام : ( إن شاء الله ) يحتمل أن النبي صلى الله عليه وسلم قاله تبركا وتحقيقا ويحتمل أنه قاله ترددا وتعليقا، وأنه يمكن أن يأتيها الطاعون أما الدجال فقد جاءت أحاديث كثيرة بدون استثناء أنه لا يدخلها ولكن لا يعني ذلك أن كل من فيها يسلك من فتنته لأن المدينة حينئذ ترجف ثلاث رجفات فيخرج منها أي من المدينة من كان منافقا أو كافرا أو ما أشبه ذلك، ما تكلم عن إن شاء الله ؟
القارئ : تقدم في الفتن .
الشيخ : نعم .
القارئ : في الفتن تقدم .
الشيخ : إيش ؟
القارئ : في الفتن تقدم .
الشيخ : تقدم. تراجعها أنت؟ طيب أنت؟ ها، كيف ؟
الطالب : ...
الشيخ : يراجعها.
القارئ : في أي باب ؟
الشيخ : في أي باب؟ طيب شوف في فتنة الدجال سيكون في فتنة الدجال. ما مر علينا إن شاء الله ما مر.
القارئ : تقدم الحديث بدون استثناء.
الشيخ : ها .
القارئ : اللي في باب الفتن يقول : ( لا يدخلها الطاعون ولا الدجال ) .
الشيخ : نعم .
القارئ : وفي لفظ آخر قال : ( لا يقربها الدجال ولا الطاعون إن شاء الله ).
الشيخ : هذا في الفتن ؟
القارئ : إي نعم .
الشيخ : قال إن شاء الله ؟
القارئ : نعم .
الشيخ : الشاهد قوله : ( إن شاء الله ) وفي هذا بشرى لأهل المدينة أن الدجال لا يدخل عليهم المدينة، وأن الطاعون أيضا لا يقع فيها ولكن قول الرسول عليه الصلاة والسلام : ( إن شاء الله ) يحتمل أن النبي صلى الله عليه وسلم قاله تبركا وتحقيقا ويحتمل أنه قاله ترددا وتعليقا، وأنه يمكن أن يأتيها الطاعون أما الدجال فقد جاءت أحاديث كثيرة بدون استثناء أنه لا يدخلها ولكن لا يعني ذلك أن كل من فيها يسلك من فتنته لأن المدينة حينئذ ترجف ثلاث رجفات فيخرج منها أي من المدينة من كان منافقا أو كافرا أو ما أشبه ذلك، ما تكلم عن إن شاء الله ؟
القارئ : تقدم في الفتن .
الشيخ : نعم .
القارئ : في الفتن تقدم .
الشيخ : إيش ؟
القارئ : في الفتن تقدم .
الشيخ : تقدم. تراجعها أنت؟ طيب أنت؟ ها، كيف ؟
الطالب : ...
الشيخ : يراجعها.
القارئ : في أي باب ؟
الشيخ : في أي باب؟ طيب شوف في فتنة الدجال سيكون في فتنة الدجال. ما مر علينا إن شاء الله ما مر.
القارئ : تقدم الحديث بدون استثناء.
الشيخ : ها .
القارئ : اللي في باب الفتن يقول : ( لا يدخلها الطاعون ولا الدجال ) .
الشيخ : نعم .
القارئ : وفي لفظ آخر قال : ( لا يقربها الدجال ولا الطاعون إن شاء الله ).
الشيخ : هذا في الفتن ؟
القارئ : إي نعم .
الشيخ : قال إن شاء الله ؟
القارئ : نعم .