تتمة الشرح حفظ
الشيخ : ويحتمل أن البخاري رحمه الله ساقه في هذا الباب لقوله يتغنى بالقرآن، والقرآن سبق أنه كلام الله عز وجل وهذا أقرب لأن المعنى الذي أشرنا إليه أولا بعيد أن يكون من الإذن الذي هو الأمر .