باب : كلام الرب مع جبريل ، ونداء الله الملائكة . وقال معمر : (( وإنك لتلقى القرءآن )) : أي يلقى عليك وتلقاه أنت ، أي تأخذه عنهم ، ومثله : (( فتلقى ءآدم من ربه كلمات )) . حفظ
القارئ : باب : كلام الرب مع جبريل ، ونداء الله الملائكة . وقال معمر : " (( وإنك لتلقى القرءآن )) : أي يلقى عليك وتلقاه أنت ، أي تأخذه عنه " ، ومثله : (( فتلقى ءآدم من ربه كلمات )) .
الشيخ : نعم، باب كلام الرب مع جبريل، جبريل عليه الصلاة والسلام هو أشرف الملائكة ، وهو موكل بالوحي ينقله إلى من شاء الله سبحانه وتعالى وكلام الله معه كما قال، هو كما قال الله عز وجل : (( وإنه لتنزيل رب العالمين نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين )) وقال : (( وإنك لتلقى القرآن من لدن حكيم عليم )) أي يلقى عليك القرآن (( من لدن )) أي من عند (( حكيم عليم )) وقدم الحكمة هنا لبيان أن ما جاء به هذا القرآن فإنه مبني على الحكمة ، وكل ما في القرآن فإنه مطابق للحكمة تماما سواء كان من الأحكام العلمية من الأخبار العلمية أو من الأحكام العملية كله مبني على الحكمة .
الشيخ : نعم، باب كلام الرب مع جبريل، جبريل عليه الصلاة والسلام هو أشرف الملائكة ، وهو موكل بالوحي ينقله إلى من شاء الله سبحانه وتعالى وكلام الله معه كما قال، هو كما قال الله عز وجل : (( وإنه لتنزيل رب العالمين نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين )) وقال : (( وإنك لتلقى القرآن من لدن حكيم عليم )) أي يلقى عليك القرآن (( من لدن )) أي من عند (( حكيم عليم )) وقدم الحكمة هنا لبيان أن ما جاء به هذا القرآن فإنه مبني على الحكمة ، وكل ما في القرآن فإنه مطابق للحكمة تماما سواء كان من الأحكام العلمية من الأخبار العلمية أو من الأحكام العملية كله مبني على الحكمة .