ماهو مقصود البخاري من إيراد الآية في الباب ؟ حفظ
السائل : مقصود البخاري بهذه الآية .
الشيخ : كيف ؟
السائل : ... .
الشيخ : مقصوده بهذا ثبوت علم الله عز وجل وأنه سبحانه وتعالى يسمع القول سواء أسر به صاحبه أو لم يسر به والغرض من علمنا نحن بأن الله تعالى يعلم ما نسر وما نخفي وما نعلن الغرض من هذا هو أن نخشى الله عز وجل فلا نسمعه ما يغضبه علينا ولا نفعل ما يغضبه علينا ولا نضمر في قلوبنا أيضا ما يغضبه علينا لأنه عليم بذات الصدور .
نعم
السائل : ما مقصوده من ... .
الشيخ : يؤكد للتأكيد انتهى .
الشيخ : كيف ؟
السائل : ... .
الشيخ : مقصوده بهذا ثبوت علم الله عز وجل وأنه سبحانه وتعالى يسمع القول سواء أسر به صاحبه أو لم يسر به والغرض من علمنا نحن بأن الله تعالى يعلم ما نسر وما نخفي وما نعلن الغرض من هذا هو أن نخشى الله عز وجل فلا نسمعه ما يغضبه علينا ولا نفعل ما يغضبه علينا ولا نضمر في قلوبنا أيضا ما يغضبه علينا لأنه عليم بذات الصدور .
نعم
السائل : ما مقصوده من ... .
الشيخ : يؤكد للتأكيد انتهى .