قراءة من الشرح حفظ
القارئ : " يقول : قوله كيف كان ترجيعه ؟ يقول قال ابن بطال : في هذا الحديث إجازة القراءة بالترجيع والألحان الملذذة للقلوب بحسن الصوت ، وقول معاوية : ( لولا أن يجتمع الناس ) يشير إلى أن القراءة بالترجيع تجمع نفوس الناس إلى الإصغاء وتستميلها بذلك حتى لا تكاد تصبر عن استماع الترجيع المشوب بلذة الحكمة المهيمة ، وفي قوله آ بمد الهمزة والسكوت دلالة على أنه صلى الله عليه وسلم كان يراعي في قراءته المد والوقف انتهى " .
الشيخ : يراعي إيش ؟
القارئ : " المد والوقف، وقد تقدم شرح هذا كله في أواخر فضائل القرآن في باب الترجيع ، وقال القرطبي : يحتمل أن يكون حكاية صوته عند هز الراحلة كما يعتري رافع صوته إذا كان راكبا " .
الشيخ : وقال القرطبي .
القارئ : " يحتمل أن يكون حكاية صوته عند هز الراحلة كما يعتري رافع صوته إذا كان راكبا من انضغاط صوته وتقطيعه لأجل هز المركوب وبالله التوفيق . قال ابن بطال : وجه دخول حديث عبد الله بن مغفل في هذا الباب أنه صلى الله عليه وسلم كان يروي القرآن عن ربه كذا قال ، وقال الكرماني : الرواية عن الرب أعم من أن تكون قرآنا أو غيره بدون الواسطة وبالواسطة وإن كان المتبادر هو ما كان بغير الواسطة والله أعلم " .
الشيخ : نعم ، كيف ، نعم .
القارئ : قوله : " فرجع فيها بتشديد الجيم أي ردد الصوت في الحلق والجهر بالقول مكررا بعد خفائه ووقع في رواية آدم عن شعبة ، وهو يقرأ سورة الفتح أو من سورة الفتح قراءة لينة يرجع فيها أخرجه في فضائل القرآن أيضا " .
السائل : ... .
الشيخ : نعم .
السائل : ... .
الشيخ : إنك إيش ؟
السائل : ... .
الشيخ : نعم .
السائل : ... .
الشيخ : الظاهر قراءته لها يريد بها الفتح أثبته أبشوف القسطلاني عندي يقول : " ثلاث مرات بهمزة مفتوحة بعدها ألف وهو محمول على الإشباع في محله " ، محله ما يمكن به الإشباع مثل الألف والياء والواو والهاء المضمومة وما أشبه ذلك ، قال : " فرجع فيها أي رجع صوته بالقراءة " ، طيب ، نعم .
الشيخ : يراعي إيش ؟
القارئ : " المد والوقف، وقد تقدم شرح هذا كله في أواخر فضائل القرآن في باب الترجيع ، وقال القرطبي : يحتمل أن يكون حكاية صوته عند هز الراحلة كما يعتري رافع صوته إذا كان راكبا " .
الشيخ : وقال القرطبي .
القارئ : " يحتمل أن يكون حكاية صوته عند هز الراحلة كما يعتري رافع صوته إذا كان راكبا من انضغاط صوته وتقطيعه لأجل هز المركوب وبالله التوفيق . قال ابن بطال : وجه دخول حديث عبد الله بن مغفل في هذا الباب أنه صلى الله عليه وسلم كان يروي القرآن عن ربه كذا قال ، وقال الكرماني : الرواية عن الرب أعم من أن تكون قرآنا أو غيره بدون الواسطة وبالواسطة وإن كان المتبادر هو ما كان بغير الواسطة والله أعلم " .
الشيخ : نعم ، كيف ، نعم .
القارئ : قوله : " فرجع فيها بتشديد الجيم أي ردد الصوت في الحلق والجهر بالقول مكررا بعد خفائه ووقع في رواية آدم عن شعبة ، وهو يقرأ سورة الفتح أو من سورة الفتح قراءة لينة يرجع فيها أخرجه في فضائل القرآن أيضا " .
السائل : ... .
الشيخ : نعم .
السائل : ... .
الشيخ : إنك إيش ؟
السائل : ... .
الشيخ : نعم .
السائل : ... .
الشيخ : الظاهر قراءته لها يريد بها الفتح أثبته أبشوف القسطلاني عندي يقول : " ثلاث مرات بهمزة مفتوحة بعدها ألف وهو محمول على الإشباع في محله " ، محله ما يمكن به الإشباع مثل الألف والياء والواو والهاء المضمومة وما أشبه ذلك ، قال : " فرجع فيها أي رجع صوته بالقراءة " ، طيب ، نعم .