حدثني إبراهيم بن حمزة حدثني ابن أبي حازم عن يزيد عن محمد بن إبراهيم عن أبي سلمة عن أبي هريرة أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول( ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي حسن الصوت بالقرآن يجهر به). حفظ
القارئ : حدثني إبراهيم بن حمزة قال: حدثني ابن أبي حازم عن يزيد عن محمد بن إبراهيم عن أبي سلمة عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي حسن الصوت بالقرآن يجهر به ) .
الشيخ : أذن بمعنى استمع ، من الأذَن وهو الاستماع يعني أن الله عز وجل لا يستمع إلى شيء مثلما يستمع إلى نبي حسن الصوت يقرأ القرآن يجهر به ، فمن هذا النبي ؟ هل هو رسول الله صلى الله عليه وسلم أو نبي آخر ؟ نقول العبارة نبي نكرة ، فيحتمل أنه الرسول صلى الله عليه وسلم ويحتمل أنه داود أو غيرهم من الأنبياء الذين أعطاهم الله صوتا حسنا وعلى كل حال فهو يدل على أنه للإنسان أن يحسن صوته بالقران لأنه كلما حسن صوته كان الله إليه أسمع ، نعم سليم .
السائل : بعض الناس يقرأ القرآن و ... .
الشيخ : يعني في الصلاة ولا خارج الصلاة؟
السائل : ... .
الشيخ : يمكن للتعليم الظاهر .
السائل : لا مو للتعليم ... .
الشيخ : يسكت أربع دقايق؟
السائل : يسكت نعم .
الشيخ : يمكن يتعب لأنه مريض ولا شيء
السائل : ... .
الشيخ : إيه ، نعم .
السائل : ما يجوز أربع دقايق يا شيخ .
الشيخ : نعم .
السائل : ما يجوز أربع دقايق .