تتمة الكلام على حسان . حفظ
الشيخ : المهم قص القصة من أولها.
الحلبي : الحديث كان يبحث في مسألة الاستعانة والرد على أدلة المجيزين للاستعانة فكان استعار مني حينذاك رسالة الشيخ ربيع في تجويز الاستعانة نعم فمن ضمن الأدلة التي ذكرها، اللهم أمين، حديث في مشكل الأثار للطحاوي وظاهر إسناده الصحة من حيث الرجال وكذا وهو حديث ( أنتم أهل كتاب ونحن أهل كتاب ) نعم، فاتصل بي يسألني.
الشيخ : يعني ذهب الرسول إلى اليهودي يستعين بهم عليه الصلاة والسلام وعلل ذلك بهذه الجملة ... .
الحلبي : نعم، فالحارث أظن صح الحارث الراوي ؟
الشيخ : ما عاد أذكر.
الحلبي : لا لا ذهب مش مشكلة المهم بيقول لي هذا الحديث شو عندكم أوكذا شو رأيك، قلت له: والله الحديث أنا أذكر أنه الشيخ ضعفه لأنه في رجل تابعي اللي هو نفسه الراوي عن الرسول هذا تابعي ذكره ابن أبي حاتم فقال لكن الحافظ بن حجر ذكره في الإصابة . قال إنه إرسال. نعم إنه مرسل قال لكن الحافظ ذكره في الإصابة فهذا لا بد أن يكون صحابي وإثبات كونه صحابيا أقوى من مجرد كلام ابن أبي حاتم على أنه تابعي فوالله أنا سألت الشيخ جزاه الله خير فالشيخ لا أذكر إما كان متابع البحث من قبل أو يعني البحث يفتح بعضه بعضا فالمهم كانت النتيجة أنه هذا لم تثبت صحبته بطريق صحيح وتتبع الشيخ أحاديثه فالحافظ بن حجر نفسه ذكر له ثلاثة أحاديث أظن شيخنا وجد له حديثا رابعا فاق الحافظ بن حجر في الإصابة تتبع الآحاد و المثاني تتبع معرفة الصحابي لأبي نعيم تتبع الكتب هذه كلها فابن حسان بعد فذكرته له هذه الخلاصة ثم جاء واستعار أشرطة من أبو أحمد بعدها وجدنا هذا الكلام بهذا التفصيل وهذا التنسيق موجود في كتابه اللي هو الجهاد ومع ذلك هو يدعي ويقول لا أنا ما استفدت شيئا ولا كتبت شيئا.
أبو ليلى : سألته شيخنا قلت له نأخذ الأشرطة لما رجع لي إياها لما رجع لي الأشرطة قلت له أنت ستعزو هذا الكلام اللي سمعته من الشيخ في كتابك قال لا لا لا أنا أستأنس بكلام الشيخ.
أبو مالك : هو ذكر كلام الشيخ نصا.
الحلبي : مش نصا طبعا تكرار عليه.
الشيخ : الفكرة يعني.
أبو ليلى : الذي ضعف من أجله ثابت ابن الحارث؟
الشيخ : والله ما عاد أذكره .
أبو مالك : ولا حسان نفسه ... .
الحلبي : هو نفسه ،
أبو ليلى : حتى شيخنا حفظه الله لما كنا مرة جالسين
الحلبي : وفي رسالته أتى بأشياء غرائب من آراء الفقهاء، تفضل
أبو ليلى : كنا مرة جالسين في بيت أحد الإخوة شيخنا في بيت أبو يحيى فكان يذكر للأخ علي ووقع بيديه كتاب ما كان يعرف حسان ولا كنت تعرف شيء عنه أنت الكتاب أول ما بدأت أقرأ في هذا الكتاب وجدت أن هذا الكتاب في مسألة الاستعانة كان أفكاري حتى ظننت أن أنت يعني ألفته أو يعني حقتته أو كذا بمعنى عفوا ألفت هذا الكتاب يعني باسم مستعار لكن لما دخلت مسألة الجهاد وجدت أن المؤلف ليس بفقيه سألت الأخ علي عليه وكذا قالي هذا حسان وكذا.
الشيخ : صحيح، هذا الذي صار معي، لما شفت عن الحديث هذا كلامي، مين بدو يأخذ هذا الكلام مني إلا واحد من إخوانا الذين دائما نتحدث معهم إذا هذا أقرب شيء ليكون من علي رجعت إلى الاسم وجدت الاسم مو علي إذا علي لمشكلة الخليج ما الخليج حب إنه إيش يستعير اسم هيك علمت من كتر ما هو مطابق بحثه لبحثي أنا حتى عرفت أنه هذا أخذه من الشريط .
أبو مالك : كان واسطة ، كان واسطة ... .
أبو ليلى : أو ثمان أشرطة لأني سجلت أنا بحرب الخليج أربعة وعشرين ثلاثة وعشرين.
أبو مالك : شيخنا يعني هذا ما يعتبر من الإسناد هذا.
الحلبي : الحديث كان يبحث في مسألة الاستعانة والرد على أدلة المجيزين للاستعانة فكان استعار مني حينذاك رسالة الشيخ ربيع في تجويز الاستعانة نعم فمن ضمن الأدلة التي ذكرها، اللهم أمين، حديث في مشكل الأثار للطحاوي وظاهر إسناده الصحة من حيث الرجال وكذا وهو حديث ( أنتم أهل كتاب ونحن أهل كتاب ) نعم، فاتصل بي يسألني.
الشيخ : يعني ذهب الرسول إلى اليهودي يستعين بهم عليه الصلاة والسلام وعلل ذلك بهذه الجملة ... .
الحلبي : نعم، فالحارث أظن صح الحارث الراوي ؟
الشيخ : ما عاد أذكر.
الحلبي : لا لا ذهب مش مشكلة المهم بيقول لي هذا الحديث شو عندكم أوكذا شو رأيك، قلت له: والله الحديث أنا أذكر أنه الشيخ ضعفه لأنه في رجل تابعي اللي هو نفسه الراوي عن الرسول هذا تابعي ذكره ابن أبي حاتم فقال لكن الحافظ بن حجر ذكره في الإصابة . قال إنه إرسال. نعم إنه مرسل قال لكن الحافظ ذكره في الإصابة فهذا لا بد أن يكون صحابي وإثبات كونه صحابيا أقوى من مجرد كلام ابن أبي حاتم على أنه تابعي فوالله أنا سألت الشيخ جزاه الله خير فالشيخ لا أذكر إما كان متابع البحث من قبل أو يعني البحث يفتح بعضه بعضا فالمهم كانت النتيجة أنه هذا لم تثبت صحبته بطريق صحيح وتتبع الشيخ أحاديثه فالحافظ بن حجر نفسه ذكر له ثلاثة أحاديث أظن شيخنا وجد له حديثا رابعا فاق الحافظ بن حجر في الإصابة تتبع الآحاد و المثاني تتبع معرفة الصحابي لأبي نعيم تتبع الكتب هذه كلها فابن حسان بعد فذكرته له هذه الخلاصة ثم جاء واستعار أشرطة من أبو أحمد بعدها وجدنا هذا الكلام بهذا التفصيل وهذا التنسيق موجود في كتابه اللي هو الجهاد ومع ذلك هو يدعي ويقول لا أنا ما استفدت شيئا ولا كتبت شيئا.
أبو ليلى : سألته شيخنا قلت له نأخذ الأشرطة لما رجع لي إياها لما رجع لي الأشرطة قلت له أنت ستعزو هذا الكلام اللي سمعته من الشيخ في كتابك قال لا لا لا أنا أستأنس بكلام الشيخ.
أبو مالك : هو ذكر كلام الشيخ نصا.
الحلبي : مش نصا طبعا تكرار عليه.
الشيخ : الفكرة يعني.
أبو ليلى : الذي ضعف من أجله ثابت ابن الحارث؟
الشيخ : والله ما عاد أذكره .
أبو مالك : ولا حسان نفسه ... .
الحلبي : هو نفسه ،
أبو ليلى : حتى شيخنا حفظه الله لما كنا مرة جالسين
الحلبي : وفي رسالته أتى بأشياء غرائب من آراء الفقهاء، تفضل
أبو ليلى : كنا مرة جالسين في بيت أحد الإخوة شيخنا في بيت أبو يحيى فكان يذكر للأخ علي ووقع بيديه كتاب ما كان يعرف حسان ولا كنت تعرف شيء عنه أنت الكتاب أول ما بدأت أقرأ في هذا الكتاب وجدت أن هذا الكتاب في مسألة الاستعانة كان أفكاري حتى ظننت أن أنت يعني ألفته أو يعني حقتته أو كذا بمعنى عفوا ألفت هذا الكتاب يعني باسم مستعار لكن لما دخلت مسألة الجهاد وجدت أن المؤلف ليس بفقيه سألت الأخ علي عليه وكذا قالي هذا حسان وكذا.
الشيخ : صحيح، هذا الذي صار معي، لما شفت عن الحديث هذا كلامي، مين بدو يأخذ هذا الكلام مني إلا واحد من إخوانا الذين دائما نتحدث معهم إذا هذا أقرب شيء ليكون من علي رجعت إلى الاسم وجدت الاسم مو علي إذا علي لمشكلة الخليج ما الخليج حب إنه إيش يستعير اسم هيك علمت من كتر ما هو مطابق بحثه لبحثي أنا حتى عرفت أنه هذا أخذه من الشريط .
أبو مالك : كان واسطة ، كان واسطة ... .
أبو ليلى : أو ثمان أشرطة لأني سجلت أنا بحرب الخليج أربعة وعشرين ثلاثة وعشرين.
أبو مالك : شيخنا يعني هذا ما يعتبر من الإسناد هذا.