متى يكون قول الصحابي حجة هل عندما لا نجد له مخالفاً أو إذا انتشر قوله.؟ حفظ
السائل : شيخنا ما تكون قريبة من قول الصحابي متى يكون حجة إذا انتشر و لم يجد مخالف يكون موافق عليه ؟
الشيخ : لا طبعا بتكون قريبة من ذلك لكن الآن كما هو ظاهر البحث في دلالة اللفظ أما الحكم فهو كما تقول قريبة
السائل : شيخنا لأن و يتبع غير سبيل المؤمنين فسبيل المؤمنون هنا أنه إذا انتشر قول أحد الصحابة و وافقوه عليه أو لم يجد مخالفه فهنا يكون حجة .
الشيخ : نعم لكن ليس الأمر كما لو أن هناك رأي و لا نعلم أن المسلمين مشو عليه أو علمنا بأن المسلمين اختلفو و أحدهم قال بقول فلا يراد حينئذ بالآية !
السائل : أحدهم .
الشيخ : أحدهم و لو كان علما كما أنه لا يراد بالحديث أحد الخلفاء الراشدين كما استدل ثانيا نقول قد لا يعني يوافقون على هذا التفسير الواضح للحديث و أن المقصود بالخلفاء الراشدين كلهم و هو مجموعهم و ليس بعضهم أو أحدهم فسنقول لهم هل المقصود السّنة التي عليها أحد الخلفاء الراشدين أمرنا الرسول بالاقتداء به و لو خالفت سنته ما أظن أن يكون الجواب و لو الجواب ثالث و لعله أخيرا عثمان بن عفان لم يكن أذانه هو الأذان الموجود فى هذا الزمان و هذا ما كان جرى البحث بيني و بين أحد الإخوان المسلمين و هو بضبط الشيخ مصطفي الزرقا كان هناك يوجد في دمشق مسجد فى وسط الجامعة السورية الجامعة السورية في عهد الأتراك كانت ثكنة عسكرية ثم لما استولي الإفرنسيون على سوريا و استعمروها حولوا الثكنة العسكرية و التى كانت تسمى بثكنة الحمدية حولها إلى ثكنة لهم و جعلو المسجد خمارة !
السائل : الله أكبر .
الشيخ : و كما هو العادة مع الأسف أن تبقى آثار المستعمرين إذا انسحبو من بلاد المسلمين تبقى آثرهم مدة مديدة ثم قد تغير و قد تبقى كما هي هنا مثلا في عمان نعيش لا نزال في بعض الأحكام أن ذاك الإنكليزي المستعرب شو اسمو
السائل : كلب
الشيخ : كلب باشا باشا اليوم النظام العسكري حرام على العسكري إن يربي لحيتو نظام كلب إلى الأن نعيش تحت ضل هذا النظام هناك فى سوريا خرج الإفرنسيون و قام الحكم الوطني زعموا تحت إلى سموه إيش الوطنية كان في اسم هيك المهم عيشنا سنين و المسجد في ثكنة الحمدية الذي كان مسجدا لا يزال مرقص و خمارة و إلى آخره تقدم أحد الطلاب الغيورين و منهم أذكره جيدا أخو الشيخ علي الطنطاوي اسمو سعيد ما أدري رأيتم سعيد هذا !
السائل : في مكة أستاذ .
الشيخ : لا يزال عندكم .
السائل : موجود في مكة .
الشيخ : في مكة .
السائل : الصواف شيخ صواف في مكة .
الشيخ : في مكة هذا سعيد الأفغاني عفوا الطنطاوي .
الطلاب : الطنطاوي .
الشيخ : هذا من شباب متمسك بدينو و على عصبية مذهبية شديدة جدا !
السائل : حنفي هو .
الشيخ : حنفي مر .
السائل : ما شاء الله شيخ سعيد .
الشيخ : أيوه لكن لا أدري لعله تأقلم عندكم ّ!
السائل : ههه .
الشيخ : كما فعل أخوه أخوه عندنا فى دمشق كان عدو لدود لدعوة السلفية و كان يحمل على حملات خاصة شعواء و كانوا يحكمون بالقوانين العثمانية من المجلة يوم كانو يحكمون بتنفيذ الطلاق بلفظ ثلاث كنت أنا أفتي بأن هذا طلقة واحدة فقامت قيامته هو ثم فيما بعد كان هو من أعضاء اللجنة الذين عدّلوا الأحكام إلى يسموها الأحكام إيش فجعلو الحكم كما هو فى السّنة من طلق زوجته ثلاث في مجلس واحد فهو طلقة واحدة رجعوا إلى السنة التىيكان ينكرها عليّ ليس بحكم اتباع السنة و إنما حلا للمشاكل تفضل .
السائل : فائدة فائدة .
الشيخ : إيش .
السائل : أقول فائدة جاء اسم علي عرضا .
الشيخ : أه .
السائل : علي كان له أيام تعلم أنه فتح له الإعلام .
الشيخ : إي .
السائل : بحلقات قديمة و لا يسجلون له جيدا !
الشيخ : إم هههه .
السائل : هو الآن مريض هو الآن مريض لكني أنا سمعت أستاذ و لعلي ذكرت لكم من سنتين سمعته بأذني يقول و الله يا إخوان هذه مسائل مذاهب مسائلها معقدة الأن صرت أميل إلى اتباع الحديث الصحيح يعني !
الشيخ : لكن نقول له في صيف ضيعت اللبن !
السائل : الله أكبر .
الشيخ : وين أكبر مني سنا هو .
السائل : ندعو له بالهداية الحمد لله !
الشيخ : بس هذه هداية مجملة و قد خالفت السنة في عشرات !
السائل : عند الله هذا الكلام طيب شيخنا .
الشيخ : طيب بلا شك .
سائل آخر : ... أنت قلت في الصيف ضيعت اللبن ...
الشيخ :إن شاء الله .
السائل : .. أخوه سعيد إلى الأن لا يزوره لأن في بتو تلفزيون
الشيخ : أعرف هذا سعيد متمسك بدينه و كان ينقم على أخيه أنه متسهل ممن جملة تسهلاته التلفاز هذا ، الشاهد أخونا سعيد هذا مع تعصبه لمذهبه الحنفي تعاون هو بعض الشباب المسلم هناك و قدمو عريضة أي نعم الآن جاء فى بالي الحكومة الوطنية .
السائل : نعم .
الشيخ : قدمو و كان يومئذ رئيس الوزراء رجل ما هو عسكري المهم رفعو وطلبو إعادة القسم الذي كان في الزمن الإفرنسي خمارو و ملهى و نحو ذلك إعادته سيرته الأولى مسجد فوفق على ذلك و كان هذا في حقيقة فتى طيب و بدأ الإخوان المسلمون يخطبون في هذا المسجد يوم الجمعة و كنت أنا من الذين يرتدون هذا المسجد دون سائر المساجد لأني ناقم على خطبائهم و على ثقافتهم و إلى آخره لأن الذين كانو يخطبون فى هذا المسجد ما بين علي طنطاوي ما بين الزرقا ما بين عصام العطار و أحيانا بعض إخوانا مثل أخونا سعيد الطباق تعرفوا إنت سعيد الطباق إبنو فاتح مكتبة بجنب عادل اللببيدي .
السائل : نعم .
الشيخ : المهم كنا نحن على ضعفنا نحاول أن نطور المسجد إلى مسجد سلفي و أثرنا موضوع الأذان العثماني هذا و جري نقاش بيني و بين مصطفي الزرقا نفسه فاحتج هو بما تنقله أنت الآن عن بعض الدكاتيرة فقلت له يا أستاذ أذانكم هذا ليس عثمانيا إذا أردت أن تحتج بأذان العثماني أنا أوافقك الآن لكن بشرط أن يكون عثمانيا أي مطابقا للأذان العثماني كيف ذلك قلت الأذان العثماني لم يكن بين يدي الخطيب و في المسجد و إنما كان على الزوراء على مكان يجتمع سوق يجتمع فيه التجار فلا يكادون يسمعون الأذان الذي كان يؤذن به في المسجد النبوي و بخاصة لم تكن يومئذ هذه الوسائل مقربة لصوت من بعيد فهو لم يبتدع و حاشاه و إنما هذا انطلاق مما تعارف عليه علماء المسلمين أو على الأقل بعضهم فيما بعد مما يسمونه بالمصالح المرسلة فهو حقق مصلحة مرسلة بوضع أذان في الزوراء لكي ينتبه أهل السوق إلا أن الصلاة قد حضرت فيستجيبون نادي الله فأنت إذا أردت يا أستاذ مصطفي أن تحتج بأذان عثمان فأنقل أذانك هذا إلى باب المسجد المسجد في ساحة كبيرة جدا و طريق العام بعيد عن المسجد فاسحب خط لمكبر الصوت الذي يؤذن أذان واحد هو الأذان النبوي و دع مكبر الصوت هناك بحيث إن المارة يسمعون الأذان و يستجيبون إذا فعلت تكون قد إيش تمسكت بالقاعدة و هو يدعى أنه فقيه لكن أنا أعرف فقهو فقه تقليدي ليس فقها مستنبطا من الكتاب و السّنة و إلا لما حتج بفعل عثمان ابن عفان و بهذا كنت وضحت له عثمان وضع أذانا ثانيا في مكان بعيد و أنت إذا وضعت هذا الأذان الثاني على باب المسجد تكون فعلت مثل ما فعل عثمان لكن أنت الآن لست بحاجة لأذان ثاني يغنيك مكبر الصوت هذا الذي كنت قلته بالنسبة لمن يحتج بهذا الحديث فعثمان رضي الله تعالى عنه حقق مصلحة مرسلة الآن هذه المصلحة مرسلة تحقق بدون إتيان بأذان ثاني و إنما بإصال صوت المؤذن النبوي الوحيد إلى أي مكان يراد إصال الصوت إليه ... .
الشيخ : لا طبعا بتكون قريبة من ذلك لكن الآن كما هو ظاهر البحث في دلالة اللفظ أما الحكم فهو كما تقول قريبة
السائل : شيخنا لأن و يتبع غير سبيل المؤمنين فسبيل المؤمنون هنا أنه إذا انتشر قول أحد الصحابة و وافقوه عليه أو لم يجد مخالفه فهنا يكون حجة .
الشيخ : نعم لكن ليس الأمر كما لو أن هناك رأي و لا نعلم أن المسلمين مشو عليه أو علمنا بأن المسلمين اختلفو و أحدهم قال بقول فلا يراد حينئذ بالآية !
السائل : أحدهم .
الشيخ : أحدهم و لو كان علما كما أنه لا يراد بالحديث أحد الخلفاء الراشدين كما استدل ثانيا نقول قد لا يعني يوافقون على هذا التفسير الواضح للحديث و أن المقصود بالخلفاء الراشدين كلهم و هو مجموعهم و ليس بعضهم أو أحدهم فسنقول لهم هل المقصود السّنة التي عليها أحد الخلفاء الراشدين أمرنا الرسول بالاقتداء به و لو خالفت سنته ما أظن أن يكون الجواب و لو الجواب ثالث و لعله أخيرا عثمان بن عفان لم يكن أذانه هو الأذان الموجود فى هذا الزمان و هذا ما كان جرى البحث بيني و بين أحد الإخوان المسلمين و هو بضبط الشيخ مصطفي الزرقا كان هناك يوجد في دمشق مسجد فى وسط الجامعة السورية الجامعة السورية في عهد الأتراك كانت ثكنة عسكرية ثم لما استولي الإفرنسيون على سوريا و استعمروها حولوا الثكنة العسكرية و التى كانت تسمى بثكنة الحمدية حولها إلى ثكنة لهم و جعلو المسجد خمارة !
السائل : الله أكبر .
الشيخ : و كما هو العادة مع الأسف أن تبقى آثار المستعمرين إذا انسحبو من بلاد المسلمين تبقى آثرهم مدة مديدة ثم قد تغير و قد تبقى كما هي هنا مثلا في عمان نعيش لا نزال في بعض الأحكام أن ذاك الإنكليزي المستعرب شو اسمو
السائل : كلب
الشيخ : كلب باشا باشا اليوم النظام العسكري حرام على العسكري إن يربي لحيتو نظام كلب إلى الأن نعيش تحت ضل هذا النظام هناك فى سوريا خرج الإفرنسيون و قام الحكم الوطني زعموا تحت إلى سموه إيش الوطنية كان في اسم هيك المهم عيشنا سنين و المسجد في ثكنة الحمدية الذي كان مسجدا لا يزال مرقص و خمارة و إلى آخره تقدم أحد الطلاب الغيورين و منهم أذكره جيدا أخو الشيخ علي الطنطاوي اسمو سعيد ما أدري رأيتم سعيد هذا !
السائل : في مكة أستاذ .
الشيخ : لا يزال عندكم .
السائل : موجود في مكة .
الشيخ : في مكة .
السائل : الصواف شيخ صواف في مكة .
الشيخ : في مكة هذا سعيد الأفغاني عفوا الطنطاوي .
الطلاب : الطنطاوي .
الشيخ : هذا من شباب متمسك بدينو و على عصبية مذهبية شديدة جدا !
السائل : حنفي هو .
الشيخ : حنفي مر .
السائل : ما شاء الله شيخ سعيد .
الشيخ : أيوه لكن لا أدري لعله تأقلم عندكم ّ!
السائل : ههه .
الشيخ : كما فعل أخوه أخوه عندنا فى دمشق كان عدو لدود لدعوة السلفية و كان يحمل على حملات خاصة شعواء و كانوا يحكمون بالقوانين العثمانية من المجلة يوم كانو يحكمون بتنفيذ الطلاق بلفظ ثلاث كنت أنا أفتي بأن هذا طلقة واحدة فقامت قيامته هو ثم فيما بعد كان هو من أعضاء اللجنة الذين عدّلوا الأحكام إلى يسموها الأحكام إيش فجعلو الحكم كما هو فى السّنة من طلق زوجته ثلاث في مجلس واحد فهو طلقة واحدة رجعوا إلى السنة التىيكان ينكرها عليّ ليس بحكم اتباع السنة و إنما حلا للمشاكل تفضل .
السائل : فائدة فائدة .
الشيخ : إيش .
السائل : أقول فائدة جاء اسم علي عرضا .
الشيخ : أه .
السائل : علي كان له أيام تعلم أنه فتح له الإعلام .
الشيخ : إي .
السائل : بحلقات قديمة و لا يسجلون له جيدا !
الشيخ : إم هههه .
السائل : هو الآن مريض هو الآن مريض لكني أنا سمعت أستاذ و لعلي ذكرت لكم من سنتين سمعته بأذني يقول و الله يا إخوان هذه مسائل مذاهب مسائلها معقدة الأن صرت أميل إلى اتباع الحديث الصحيح يعني !
الشيخ : لكن نقول له في صيف ضيعت اللبن !
السائل : الله أكبر .
الشيخ : وين أكبر مني سنا هو .
السائل : ندعو له بالهداية الحمد لله !
الشيخ : بس هذه هداية مجملة و قد خالفت السنة في عشرات !
السائل : عند الله هذا الكلام طيب شيخنا .
الشيخ : طيب بلا شك .
سائل آخر : ... أنت قلت في الصيف ضيعت اللبن ...
الشيخ :إن شاء الله .
السائل : .. أخوه سعيد إلى الأن لا يزوره لأن في بتو تلفزيون
الشيخ : أعرف هذا سعيد متمسك بدينه و كان ينقم على أخيه أنه متسهل ممن جملة تسهلاته التلفاز هذا ، الشاهد أخونا سعيد هذا مع تعصبه لمذهبه الحنفي تعاون هو بعض الشباب المسلم هناك و قدمو عريضة أي نعم الآن جاء فى بالي الحكومة الوطنية .
السائل : نعم .
الشيخ : قدمو و كان يومئذ رئيس الوزراء رجل ما هو عسكري المهم رفعو وطلبو إعادة القسم الذي كان في الزمن الإفرنسي خمارو و ملهى و نحو ذلك إعادته سيرته الأولى مسجد فوفق على ذلك و كان هذا في حقيقة فتى طيب و بدأ الإخوان المسلمون يخطبون في هذا المسجد يوم الجمعة و كنت أنا من الذين يرتدون هذا المسجد دون سائر المساجد لأني ناقم على خطبائهم و على ثقافتهم و إلى آخره لأن الذين كانو يخطبون فى هذا المسجد ما بين علي طنطاوي ما بين الزرقا ما بين عصام العطار و أحيانا بعض إخوانا مثل أخونا سعيد الطباق تعرفوا إنت سعيد الطباق إبنو فاتح مكتبة بجنب عادل اللببيدي .
السائل : نعم .
الشيخ : المهم كنا نحن على ضعفنا نحاول أن نطور المسجد إلى مسجد سلفي و أثرنا موضوع الأذان العثماني هذا و جري نقاش بيني و بين مصطفي الزرقا نفسه فاحتج هو بما تنقله أنت الآن عن بعض الدكاتيرة فقلت له يا أستاذ أذانكم هذا ليس عثمانيا إذا أردت أن تحتج بأذان العثماني أنا أوافقك الآن لكن بشرط أن يكون عثمانيا أي مطابقا للأذان العثماني كيف ذلك قلت الأذان العثماني لم يكن بين يدي الخطيب و في المسجد و إنما كان على الزوراء على مكان يجتمع سوق يجتمع فيه التجار فلا يكادون يسمعون الأذان الذي كان يؤذن به في المسجد النبوي و بخاصة لم تكن يومئذ هذه الوسائل مقربة لصوت من بعيد فهو لم يبتدع و حاشاه و إنما هذا انطلاق مما تعارف عليه علماء المسلمين أو على الأقل بعضهم فيما بعد مما يسمونه بالمصالح المرسلة فهو حقق مصلحة مرسلة بوضع أذان في الزوراء لكي ينتبه أهل السوق إلا أن الصلاة قد حضرت فيستجيبون نادي الله فأنت إذا أردت يا أستاذ مصطفي أن تحتج بأذان عثمان فأنقل أذانك هذا إلى باب المسجد المسجد في ساحة كبيرة جدا و طريق العام بعيد عن المسجد فاسحب خط لمكبر الصوت الذي يؤذن أذان واحد هو الأذان النبوي و دع مكبر الصوت هناك بحيث إن المارة يسمعون الأذان و يستجيبون إذا فعلت تكون قد إيش تمسكت بالقاعدة و هو يدعى أنه فقيه لكن أنا أعرف فقهو فقه تقليدي ليس فقها مستنبطا من الكتاب و السّنة و إلا لما حتج بفعل عثمان ابن عفان و بهذا كنت وضحت له عثمان وضع أذانا ثانيا في مكان بعيد و أنت إذا وضعت هذا الأذان الثاني على باب المسجد تكون فعلت مثل ما فعل عثمان لكن أنت الآن لست بحاجة لأذان ثاني يغنيك مكبر الصوت هذا الذي كنت قلته بالنسبة لمن يحتج بهذا الحديث فعثمان رضي الله تعالى عنه حقق مصلحة مرسلة الآن هذه المصلحة مرسلة تحقق بدون إتيان بأذان ثاني و إنما بإصال صوت المؤذن النبوي الوحيد إلى أي مكان يراد إصال الصوت إليه ... .