هل يجوز قتل بعض رؤوس الطواغيت المحاربين للدين عن طريق الفكر و العمل ؟ حفظ
السائل : يقول السائل هنا هل يجوز اغتيال بعض رؤوس الطواغيت اللذين يحاربون الإسلام عن الطريق الفكر أو العمل
الشيخ : عن طريق آش
السائل : الفكر أو العمل
الشيخ : اغتيال عن طريق الفكر شو المقصود من هذا ؟
السائل : هو يقول الذين يحاربون الإسلام عن طريق الفكر
الشيخ : فهمت فهمت كله فهمته
السائل : نعم
الشيخ : بس الإغتيال عن طريق الفكر ما فهمته
السائل : لا لا هو يقول هل يجوز إغتيال بعض رؤوس الطواغيت الذين يحاربون الإسلام عن الطريق الفكر أو العمل
الشيخ : الإغتيال في الإسلام يجوز و لا يجوز ، يجوز حينما تقوم قائمة الحكومة المسلمة و عليها حاكم يحكم بما أزل الله و يكون من حكمه بما أنزل الله يكون لديه مجلس شورى كما قال تعالى (( و أمرهم شورى في ما بينهم )) و يكون في هذا المجلس علماء من كل ذوي الإختصاصات كما قلنا آنفا من العلوم الكفائية فإذا رأى الحاكم المسلم و هو يدير الحكم على ضوء الكتاب و السنة و منهج السلف الصالح كما ذكرنا إذا رأى أن من مصلحة المسلمين و الدعوة الإسلامية إغتيال رأس من رؤوس المنافقين أو الملحدين جاز تنفيذ أمر هذا الحاكم أما ما يقع اليوم من تصرفات فردية لبعض الناس أو الشباب المتحمسين أو بعض الجماعات التي تغلوا في دعوتها و تحارب الإسلام من حيث أنها تزعم أنها تخدم الإسلام لأنها تسير في فهمها للإسلام ليس على الخط المنهجي السلفي الذي ذكرناه قبل الصلاة أما ما يفعله هؤلاء الشباب المتحمسون فهذا أولا لا يجوز و ثانيا تكون العاقبة خسارة بالنسبة للمسلمين المستضعفين في الأرض فهذا الغدر هذا لا يجوز في مثل هذا الوقت و إنما حينما تقوم قائمة الدولة المسلمة و عسى أن يكون ذلك قريبا هناك يرد مثل قوله عليه الصلاة و السلام ( الحرب خُدعة أو خَدعة أو خدعة ) أما الآن فلا يجوز
الشيخ : عن طريق آش
السائل : الفكر أو العمل
الشيخ : اغتيال عن طريق الفكر شو المقصود من هذا ؟
السائل : هو يقول الذين يحاربون الإسلام عن طريق الفكر
الشيخ : فهمت فهمت كله فهمته
السائل : نعم
الشيخ : بس الإغتيال عن طريق الفكر ما فهمته
السائل : لا لا هو يقول هل يجوز إغتيال بعض رؤوس الطواغيت الذين يحاربون الإسلام عن الطريق الفكر أو العمل
الشيخ : الإغتيال في الإسلام يجوز و لا يجوز ، يجوز حينما تقوم قائمة الحكومة المسلمة و عليها حاكم يحكم بما أزل الله و يكون من حكمه بما أنزل الله يكون لديه مجلس شورى كما قال تعالى (( و أمرهم شورى في ما بينهم )) و يكون في هذا المجلس علماء من كل ذوي الإختصاصات كما قلنا آنفا من العلوم الكفائية فإذا رأى الحاكم المسلم و هو يدير الحكم على ضوء الكتاب و السنة و منهج السلف الصالح كما ذكرنا إذا رأى أن من مصلحة المسلمين و الدعوة الإسلامية إغتيال رأس من رؤوس المنافقين أو الملحدين جاز تنفيذ أمر هذا الحاكم أما ما يقع اليوم من تصرفات فردية لبعض الناس أو الشباب المتحمسين أو بعض الجماعات التي تغلوا في دعوتها و تحارب الإسلام من حيث أنها تزعم أنها تخدم الإسلام لأنها تسير في فهمها للإسلام ليس على الخط المنهجي السلفي الذي ذكرناه قبل الصلاة أما ما يفعله هؤلاء الشباب المتحمسون فهذا أولا لا يجوز و ثانيا تكون العاقبة خسارة بالنسبة للمسلمين المستضعفين في الأرض فهذا الغدر هذا لا يجوز في مثل هذا الوقت و إنما حينما تقوم قائمة الدولة المسلمة و عسى أن يكون ذلك قريبا هناك يرد مثل قوله عليه الصلاة و السلام ( الحرب خُدعة أو خَدعة أو خدعة ) أما الآن فلا يجوز