هل يجوز استخدام التجويد في اللغة غير القرآن كقراءة أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وغيرها؟ حفظ
السائل : هل يجوز استخدام التجويد في اللغة غير القرأن كقراءة أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وغيرها؟
الشيخ : ذكر بعض المتأخرين في تفسير قوله تعالى: (( وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ )) ذكر بعض المتأخرين أن من ذلك أن يتلو الإنسان غير القرأن على صفة تلاوة القرأن مثل أن يقرأ الأحاديث أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم كقراءة القرأن أو يقرأ كلام أهل العلم كقراءة القرأن وعلى هذا فلا يجوز للإنسان أن يترنم بكلام غير القرأن على صفة ما يقرؤ به القرأن لاسيما عند العامة الذين لا يُفرّقون بين القرأن وغيره إلا بالنغمات والتلاوة.
السائل : في سؤالهم الأخير يقولون فيه.
الشيخ : ذكر بعض المتأخرين في تفسير قوله تعالى: (( وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ )) ذكر بعض المتأخرين أن من ذلك أن يتلو الإنسان غير القرأن على صفة تلاوة القرأن مثل أن يقرأ الأحاديث أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم كقراءة القرأن أو يقرأ كلام أهل العلم كقراءة القرأن وعلى هذا فلا يجوز للإنسان أن يترنم بكلام غير القرأن على صفة ما يقرؤ به القرأن لاسيما عند العامة الذين لا يُفرّقون بين القرأن وغيره إلا بالنغمات والتلاوة.
السائل : في سؤالهم الأخير يقولون فيه.