عندما أدخل في الصلاة أشعر بالخشوع في الركعتين الأولى و الثانية و بعد ذلك أفقد الخشوع و لا أدرك ذلك إلا في نهاية الصلاة فأندم على ذلك ، فماذا أفعل ، و ما السبيل إلى ذلك ؟ حفظ
السائل : عندما أدخل في الصلاة أشعر بالخشوع في الركعتين الأولى والثانية وبعد ذلك أفقد الخشوع ولا أدرك ذلك إلا في نهاية الصلاة فأندم على ذلك فماذا أفعل؟ وما السبيل إلى ذلك مأجورين؟
الشيخ : السبيل إلى إبقاء الخشوع أن تنتهي عن كل ما يرد على قلبك من الوساوس والهواجس وأن تستعيذ بالله من الشيطان الرجيم وقد شكي هذا إلى النبي صلى الله عليه وءاله وسلم أي كثرة الوسواس فأمر المصلي أن يتفل عن يساره ثلاث مرات ويقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ففعل الرجل ما ذكره النبي صلى الله عليه وءاله وسلم فأذهب الله عنه ما يجد.
فليكن دائما مستحضرا عظمة الله سبحانه وتعالى وأنه واقف بين يديه يناجيه بكلامه ويتقرب إليه بدعائه ويتملق إليه بإلحاحه بالدعاء فإن هذا كله مما يُعين الإنسان على حضور القلب في الصلاة. نعم.
السائل : بارك الله فيكم. له سؤال ءاخر يقول.
الشيخ : السبيل إلى إبقاء الخشوع أن تنتهي عن كل ما يرد على قلبك من الوساوس والهواجس وأن تستعيذ بالله من الشيطان الرجيم وقد شكي هذا إلى النبي صلى الله عليه وءاله وسلم أي كثرة الوسواس فأمر المصلي أن يتفل عن يساره ثلاث مرات ويقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ففعل الرجل ما ذكره النبي صلى الله عليه وءاله وسلم فأذهب الله عنه ما يجد.
فليكن دائما مستحضرا عظمة الله سبحانه وتعالى وأنه واقف بين يديه يناجيه بكلامه ويتقرب إليه بدعائه ويتملق إليه بإلحاحه بالدعاء فإن هذا كله مما يُعين الإنسان على حضور القلب في الصلاة. نعم.
السائل : بارك الله فيكم. له سؤال ءاخر يقول.