هل طلب الولد مسوغٌ للمرأة شرعاً أن تكشف عن نفسها عند الطبيب أو الطبيبة .؟ حفظ
مشهور : شيخنا سؤال آخر هل طلب الولد هل هو مدعاة أو ضرورة من أجله من أجل طلب الولد يشرع للمرأة أن تكشف عن عورتها للطبيبة أو الطبيب وان كان يشرع ذلك أو بعد ذلك يوجد ... .
الشيخ : طيب أما أنه يشرع فلا شك في ذلك لكن مما لا شك فيه أنه لا يجب أليس كذلك ؟ فإذا كان الأمر كذلك فإذا لا يجوز كشف العورة لأجل تعاطي الأسباب فلا يخفى كشف العورة حرام فيجب ان يكون هناك ما يسوغ من الضرورة لارتكاب هذا الحرام وهنا طلب الولد قلنا انه ليس بضرورة لكنه جائز ومشروع فعلى هذا ما يتعاطاه كثير من الرجال من الكشف عن أنفسهم او عن زوجاتهم لمعرفة سبب عقمهم هذا من التوسع الغير مشروع لعل بعد هذا أن يأتي السؤال التالي عن طريقة الكشف يعني
مشهور : نفس الطريقة نعم
الشيخ : كنا في السيارة نتحدث كان يشبه هذا يعني اخذ الجواب عالماشي إي هذا في المناسبة انا اقول التسلسل المنطقي يجر أن يقدم المتكلم وهو على شيء من العلم جواب سؤال يضمره السائل في الأول ولا ينسب الى ذكاء ولا الى فطنة ولا الى فراسة إطلاقا ، الشيوخ الدجالين الصوفيين يستغلون بساطة المؤمنين بهم فيجعلونها كرامة وهو أمر طبيعي جدا وأنا لي أشياء غريبة جداً في هذا المجال بعض اخواننا سمعها قد يكون اكثر من مره ، وأنا في الدكان أصلح الساعات يعني ساعاتي و على تعبير الأتراك ساعاتجي جائني أحد إخواننا طلاب العلم هو أقوى مني لغة هو عربي ودارس دراسة نظامية على حلقات المشايخ علم النحو والصرف والبلاغة والبيان إلى آخره أنا اقرأ قليل جدا من هذا المجال وأي شيء تسمعوه مني مما قد يلقى في بال أحد السامعين أن الشيخ قارئ الحقيقة أن هذا أنا ما استفدته إلا من القرآن والسنة ، قليل جدا من العلوم إلي بيسموها علوم الآلة .
فانا جالس في الدكان يدخل علي أخ من أخواننا الفلسطينيين إلي كانوا هاجروا من فلسطين الى دمشق هو رجل سمته سلفي ملتحي ولفه بيضاء على عادة الفلسطينيين قديماً على طربوش في مودة وصحبة بيننا وبينه ، دخل هو علي ومعه رجل فلاح بيقدم لي ساعة يدوية لهذا الفلاح من ماركة كانت في زماننا هلأ ما أدري إذا كانت موجودة ولا لا اسمها ريبكو ، بيقلي هذا أخونا في قرية كذا من قرى حمص شوف هذه الساعة بتقدم بتأخر ما أذكر بالتفصيل أنا لما شفت الساعة هيك القي في بالي قلت له هاي الساعة اشتريتها من دمشق ، المفروض أن الحزيرة تكون انه اشتراها من حمص لان الفلاح منين بينزل ؟ بينزل من قريته الى المحافظة الي بتكون قريبة منه .قال نعم ، تعجب صاحبنا الشيخ من هذه . قال لي اظن قال هذا أو نحوه تذكر حديث اتقوا فراسة قوم فانه ينظر في نور الله .. هذه لها مناسبة انه رجل دخل على عثمان بن عفان قال له مالي أرى في عينك أثار الزنا قال له أوحي بعد رسول الله؟ و قال : لا انما هي فراسة مؤمن وقال رسول الله بهالمناسبة ويروي عثمان هذا ان صح الحديث .
فهو قال ما يشبه هذا الكلام ، شو فيه وحي بعد رسول الله ؟ قلت له : لا ، لكن إلي بيستورد هذه الساعات من نوع ريبكو هو عندنا مركزه في دمشق ولذلك فالفلاح ما بيقصد القرية القريبة عنه لأنه بيعرف انه هناك بيكون في استحكام في الثمن فبينزل الى العاصمة وبيشتري ، فهاي جات فراسة في محلها بس مالها علاقة بالفراسة لها علاقة بمعرفة سابقة قائمة في الذهن لكن اغرب من هيك بنفس الجلسة دخل علينا طالب ثاني سلفي مقيم في قرية شمال شرق دمشق اسمها دير عطية ، السلام عليكم وعليكم السلام صار له مده ما كان رآني كيف حالك إلى آخره ، قال لي والله يا استاذ بدي اسألك عن ايه أشكل مرجع الضمير فيها
قلت له : لعلك تريد قوله تعالى (( فلما آتاهما صالحا جعلا له شركاء فيما آتاهما )) قال أي والله قلت له بعدكم لسه بتنكروا الكشف ؟ هذا كشف ! فأنا شو صار معي صار معي ان هذا الرجل طالب علم وقوي وكما ذكرت لكم انفاً أقوى مني فيما يسمى بعلوم الآلة ، شو بدو يكون هذا الانسان أشكل عليه ! اشتغل الكمبيوتر الإلهي بسرعة لا مثيل لها قلت في ظني انه هاي هي الآية وطلعت هي بذاتها ، فهذه مالها علاقة بولاية أو تقوى أو صلاح إطلاقا لكن مشايخ السوء يستغلون هذه الامور وبعض الناس طيبي القلوب يحسنوا ظنهم في العلماء والمشايخ فوق ما ينبغي ان يحسنوا ظنهم فيهم والله المستعان
السائل : أذكر في مرة كنا في جلسة قال يا شيخنا ضيف كان عند قلت خلاص لها يغتسل قلت لها يغتسل فاستنتجت انه اجنب ويستحي ان يقولها فقلت له يغتسل فاستغرب الجواب .
الشيخ : نعم كثيرا ما يقع ذلك
الشيخ : طيب أما أنه يشرع فلا شك في ذلك لكن مما لا شك فيه أنه لا يجب أليس كذلك ؟ فإذا كان الأمر كذلك فإذا لا يجوز كشف العورة لأجل تعاطي الأسباب فلا يخفى كشف العورة حرام فيجب ان يكون هناك ما يسوغ من الضرورة لارتكاب هذا الحرام وهنا طلب الولد قلنا انه ليس بضرورة لكنه جائز ومشروع فعلى هذا ما يتعاطاه كثير من الرجال من الكشف عن أنفسهم او عن زوجاتهم لمعرفة سبب عقمهم هذا من التوسع الغير مشروع لعل بعد هذا أن يأتي السؤال التالي عن طريقة الكشف يعني
مشهور : نفس الطريقة نعم
الشيخ : كنا في السيارة نتحدث كان يشبه هذا يعني اخذ الجواب عالماشي إي هذا في المناسبة انا اقول التسلسل المنطقي يجر أن يقدم المتكلم وهو على شيء من العلم جواب سؤال يضمره السائل في الأول ولا ينسب الى ذكاء ولا الى فطنة ولا الى فراسة إطلاقا ، الشيوخ الدجالين الصوفيين يستغلون بساطة المؤمنين بهم فيجعلونها كرامة وهو أمر طبيعي جدا وأنا لي أشياء غريبة جداً في هذا المجال بعض اخواننا سمعها قد يكون اكثر من مره ، وأنا في الدكان أصلح الساعات يعني ساعاتي و على تعبير الأتراك ساعاتجي جائني أحد إخواننا طلاب العلم هو أقوى مني لغة هو عربي ودارس دراسة نظامية على حلقات المشايخ علم النحو والصرف والبلاغة والبيان إلى آخره أنا اقرأ قليل جدا من هذا المجال وأي شيء تسمعوه مني مما قد يلقى في بال أحد السامعين أن الشيخ قارئ الحقيقة أن هذا أنا ما استفدته إلا من القرآن والسنة ، قليل جدا من العلوم إلي بيسموها علوم الآلة .
فانا جالس في الدكان يدخل علي أخ من أخواننا الفلسطينيين إلي كانوا هاجروا من فلسطين الى دمشق هو رجل سمته سلفي ملتحي ولفه بيضاء على عادة الفلسطينيين قديماً على طربوش في مودة وصحبة بيننا وبينه ، دخل هو علي ومعه رجل فلاح بيقدم لي ساعة يدوية لهذا الفلاح من ماركة كانت في زماننا هلأ ما أدري إذا كانت موجودة ولا لا اسمها ريبكو ، بيقلي هذا أخونا في قرية كذا من قرى حمص شوف هذه الساعة بتقدم بتأخر ما أذكر بالتفصيل أنا لما شفت الساعة هيك القي في بالي قلت له هاي الساعة اشتريتها من دمشق ، المفروض أن الحزيرة تكون انه اشتراها من حمص لان الفلاح منين بينزل ؟ بينزل من قريته الى المحافظة الي بتكون قريبة منه .قال نعم ، تعجب صاحبنا الشيخ من هذه . قال لي اظن قال هذا أو نحوه تذكر حديث اتقوا فراسة قوم فانه ينظر في نور الله .. هذه لها مناسبة انه رجل دخل على عثمان بن عفان قال له مالي أرى في عينك أثار الزنا قال له أوحي بعد رسول الله؟ و قال : لا انما هي فراسة مؤمن وقال رسول الله بهالمناسبة ويروي عثمان هذا ان صح الحديث .
فهو قال ما يشبه هذا الكلام ، شو فيه وحي بعد رسول الله ؟ قلت له : لا ، لكن إلي بيستورد هذه الساعات من نوع ريبكو هو عندنا مركزه في دمشق ولذلك فالفلاح ما بيقصد القرية القريبة عنه لأنه بيعرف انه هناك بيكون في استحكام في الثمن فبينزل الى العاصمة وبيشتري ، فهاي جات فراسة في محلها بس مالها علاقة بالفراسة لها علاقة بمعرفة سابقة قائمة في الذهن لكن اغرب من هيك بنفس الجلسة دخل علينا طالب ثاني سلفي مقيم في قرية شمال شرق دمشق اسمها دير عطية ، السلام عليكم وعليكم السلام صار له مده ما كان رآني كيف حالك إلى آخره ، قال لي والله يا استاذ بدي اسألك عن ايه أشكل مرجع الضمير فيها
قلت له : لعلك تريد قوله تعالى (( فلما آتاهما صالحا جعلا له شركاء فيما آتاهما )) قال أي والله قلت له بعدكم لسه بتنكروا الكشف ؟ هذا كشف ! فأنا شو صار معي صار معي ان هذا الرجل طالب علم وقوي وكما ذكرت لكم انفاً أقوى مني فيما يسمى بعلوم الآلة ، شو بدو يكون هذا الانسان أشكل عليه ! اشتغل الكمبيوتر الإلهي بسرعة لا مثيل لها قلت في ظني انه هاي هي الآية وطلعت هي بذاتها ، فهذه مالها علاقة بولاية أو تقوى أو صلاح إطلاقا لكن مشايخ السوء يستغلون هذه الامور وبعض الناس طيبي القلوب يحسنوا ظنهم في العلماء والمشايخ فوق ما ينبغي ان يحسنوا ظنهم فيهم والله المستعان
السائل : أذكر في مرة كنا في جلسة قال يا شيخنا ضيف كان عند قلت خلاص لها يغتسل قلت لها يغتسل فاستنتجت انه اجنب ويستحي ان يقولها فقلت له يغتسل فاستغرب الجواب .
الشيخ : نعم كثيرا ما يقع ذلك