ماهي سنة الرسول صلى الله عليه و سلم في المولود حينما يولد في الدعاء له ؟ حفظ
السائل : عند ولادة مولود جديد ما هي سنة الرسول صلى الله عليه وسلم في الدعاء له ، وعن كيفية التعامل معه ؟
الشيخ : من سنة المولود حين يولد أن يؤذن في أذنه الأذان المعروف ، قال أهل العلم : ليكون أول ما يسمعه هو الدعاء إلى الصلاة والدعاء إلى الفلاح مع تكبير الله وتوحيده .
وإذا كان اليوم السابع حلق رأس الذكر وتصدق بوزنه فضة ، وتذبح العقيقة في اليوم السابع ، وهي : شاتان عن الذكر وشاة واحدة عن الأنثى ، تذبح في اليوم السابع ويؤكل منها ويوزع منها هدية وصدقة .
وأما التسمية فإن كان الاسم قد أعد من قبل الولادة فلتكن التسمية عند الولادة ، لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم دخل على أهله ذات يوم وقال : ( ولد لي الليلة ولد وسميته إبراهيم ) وإن كانت التسمية لم تعد فلتكن في اليوم السابع عند ذبح العقيقة ، وينبغي للإنسان أن يحسن اسم ابنه واسم ابنته .
وأحب الأسماء إلى الله ، أعني أسماء الذكور عبد الله وعبد الرحمن ، وكذلك ما عبد لله عز وجل مثل : عبد الكريم ، عبد العزيز ، عبد الرحيم ، عبد الوهاب ، عبد المنان ، وما أشبهه ، ثم أسماء الأنبياء عليهم الصلاة والسلام مثل : محمد ، إبراهيم ، موسى ، عيسى ، يوسف ، وما أشبهها ، ثم الأسماء الأخرى التي يعتادها الناس ما لم تكن إثما .
فإن كانت إثما بحيث لا تليق بالبشر أو كانت أسماء لأصنام أو أسماء لرؤساء كفرة ، وما أشبه ذلك فإنه لا يسمى بها ، وكذلك الأسماء التي تدل على تزكية فإنه لا يسمى بها ، ولهذا غير النبي صلى الله عليه وسلم اسم برة إلى اسم زينب ، لأن برة فيها تزكية.
السائل : بارك الله فيكم.
الشيخ : من سنة المولود حين يولد أن يؤذن في أذنه الأذان المعروف ، قال أهل العلم : ليكون أول ما يسمعه هو الدعاء إلى الصلاة والدعاء إلى الفلاح مع تكبير الله وتوحيده .
وإذا كان اليوم السابع حلق رأس الذكر وتصدق بوزنه فضة ، وتذبح العقيقة في اليوم السابع ، وهي : شاتان عن الذكر وشاة واحدة عن الأنثى ، تذبح في اليوم السابع ويؤكل منها ويوزع منها هدية وصدقة .
وأما التسمية فإن كان الاسم قد أعد من قبل الولادة فلتكن التسمية عند الولادة ، لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم دخل على أهله ذات يوم وقال : ( ولد لي الليلة ولد وسميته إبراهيم ) وإن كانت التسمية لم تعد فلتكن في اليوم السابع عند ذبح العقيقة ، وينبغي للإنسان أن يحسن اسم ابنه واسم ابنته .
وأحب الأسماء إلى الله ، أعني أسماء الذكور عبد الله وعبد الرحمن ، وكذلك ما عبد لله عز وجل مثل : عبد الكريم ، عبد العزيز ، عبد الرحيم ، عبد الوهاب ، عبد المنان ، وما أشبهه ، ثم أسماء الأنبياء عليهم الصلاة والسلام مثل : محمد ، إبراهيم ، موسى ، عيسى ، يوسف ، وما أشبهها ، ثم الأسماء الأخرى التي يعتادها الناس ما لم تكن إثما .
فإن كانت إثما بحيث لا تليق بالبشر أو كانت أسماء لأصنام أو أسماء لرؤساء كفرة ، وما أشبه ذلك فإنه لا يسمى بها ، وكذلك الأسماء التي تدل على تزكية فإنه لا يسمى بها ، ولهذا غير النبي صلى الله عليه وسلم اسم برة إلى اسم زينب ، لأن برة فيها تزكية.
السائل : بارك الله فيكم.