سئل عن أفغانستان كيف الحال هناك.؟ حفظ
السائل : خير إن شاء الله بالنسبة لأفغانستان يا شيخ .
الشيخ : نعم
السائل : إيش أخبارها الآن ؟
الشيخ : لسّى ما انكشفت الغمة .
السائل : قرأنا مقالا في مجلة الجهاد بأنهم يعني هم يدينون من قتل الشيخ جميل الرحمن سواء من سياف أو حكمت يار
الشيخ : في مجلة الجهاد أو المجاهد ؟
السائل : لا في الجهاد الجهاد لحكمت يار .
الشيخ : إي حكمت يار يدين نفسه بنفسه ؟
السائل : لا هم يدينون من قتل هذا هم يقولون برئاء من كامل العمل يعني
الشيخ : إي نعم هكذا يقولون
السائل : نعم
الشيخ : لكن اليوم جاءني إسمع ما جائني البينات الدامغة و الفاجعات الباقعة عن الزمرة المتآمرة الآن الأخبار متضاربة .
السائل : نعم .
الشيخ : و لذلك فنحن حياديين الآن .
السائل : نعم .
الشيخ : لا نشجع على الجهاد هناك كما كنا من قبل حتى تنكشف الغمة و تتجلى الحقيقة .
السائل : خير إن شاء الله .
الشيخ : خيرا ترى .
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : سلام عليكم .
سائل آخر : شيخ إذا أحد إتصل من أمريكا قل له احضر المؤتمر ...
الشيخ : نعملك دعاية يعني ؟
سائل آخر : .... .
الشيخ : طيب خلاص مادام إنت أعطيتنا الضوء الأخضر فأبشر
سائل آخر : يا شيخ أرسلنا إلى كل المراكز الإسلامية إعلانات و طلابات تسجيل بعضهم بدأ يرسل أين الإعلانات ما بنشاهدوها و إتضح لنا كما هو العادة إذا وصل البريد إلى المسؤول وهو من الإخوان المسلمين يأخذ هذا الإعلان و يرميه
الشيخ : طواه
سائل آخر : أنا متأكد أرسلنا إلى كل المراكز الآن الأخ المسؤول يقول أن بعض المراكز عم تتصل تقول ما فيه أي شيء ما وصلنا أي شيء
الشيخ : وكذلك يفعلون
الحلبي : نفس الأساليب سبحان الله يا شيخ
الشيخ : الشاهد تتحدث عن أخت لها ما أدري سبق أنه سمعتم عنها شيئ إسمها أم أيوب و قبل هذا إتصل بي آنفا مع العشاء رجل من ألمانيا جزائري أيضا اسمه أيوب رشيد و خصك بالسلام
أبو ليلى : عليك و عليه السلام
الشيخ : و قال إنه وصلت إليه الأشرطة و إلا إنت مثل الشيخ بتنسى ؟ هيك مبين يعني .