دائما أفقد الخشوع في صلاتي و لكنني أحاول كثيرا لكي أخشع و أتفكر فيما أقول فما العلاج الشافي الذي يؤدي إلى الخشوع و التفكر في الصلاة و هل تقبل الصلاة في مثل هذه الحالة ؟ حفظ
السائل : دائماً أفقد الخشوع في صلاتي ولكنني أحاول كثيراً لكي أخشع وأتفكّر فيما أقول فما العلاج الشافي الذي يؤدّي إلى الخشوع والتفكّر في الصلاة؟ وهل تقبل الصلاة في مثل هذه الحالة؟
الشيخ : مادام الإنسان يُعالج نفسه في طرد الوسواس والشكوك فإنه على خير وإلا فإن الشيطان يريد من العبد أن يتذبذب ويتردّد ويقلق في عباداته بدليل قول النبي صلى الله عليه وسلم في الرجل يسهو في صلاته إن كان صلى إتماما كانتا أي السجدتان يعني سجدتي السهو ترغيما للشيطان. نعم.
السائل : من أسئلة السائلة تقول يا فضيلة الشيخ.
الشيخ : مادام الإنسان يُعالج نفسه في طرد الوسواس والشكوك فإنه على خير وإلا فإن الشيطان يريد من العبد أن يتذبذب ويتردّد ويقلق في عباداته بدليل قول النبي صلى الله عليه وسلم في الرجل يسهو في صلاته إن كان صلى إتماما كانتا أي السجدتان يعني سجدتي السهو ترغيما للشيطان. نعم.
السائل : من أسئلة السائلة تقول يا فضيلة الشيخ.