هل الأفضل للإمام يوم الجمعة أن يبكر للمسجد مثل بقية المبكرين من المأمومين أم أن الأفضل البقاء في البيت أو خارج المسجد حتى إذا دخل صعد المنبر ماهو الأفضل والسنة في ذلك .؟ حفظ
السائل : هذا سائل للبرنامج يقول : هل الأفضل للإمام يوم الجمعة أن يبكر للمسجد مثل بقية المبكرين من المأمومين أم أن الأفضل البقاء في البيت أو خارج المسجد حتى إذا دخل صعد المنبر ؟ ما هو الأفضل والسنة في ذلك ؟.
الشيخ : الأفضل والسنة في ذلك أن يبقى الإمام في بيته أو في أي مكان ، وأن لا يحضر إلى المسجد إلا عند حضور وقت الصلاة ، هذا هدي النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، ولا ينبغي العدول عن هدي النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لمجرد استحسان الإنسان للشيء .
فالإمام الذي يبقى ولا يأتي إلى المسجد إلا إذا جاء وقت الصلاة أفضل من الذي يتقدم ويحضر مبكراً .
الشيخ : الأفضل والسنة في ذلك أن يبقى الإمام في بيته أو في أي مكان ، وأن لا يحضر إلى المسجد إلا عند حضور وقت الصلاة ، هذا هدي النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، ولا ينبغي العدول عن هدي النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لمجرد استحسان الإنسان للشيء .
فالإمام الذي يبقى ولا يأتي إلى المسجد إلا إذا جاء وقت الصلاة أفضل من الذي يتقدم ويحضر مبكراً .