سئل عن مشروع الشيخ في الروضة الندية والمشكاة ؟ حفظ
السائل : أسأل عن مشروعكم الروضة الندية ؟
الشيخ : المشاريع القديمة من بعد ما جئت هنا وقفت يعني المشاريع القديمة وقفت لأن سواء مثلا التعليقات الجياد على زاد العاد كان بسبب تدريسي إنقطعنا عن التدريس إنقطعنا عن التعليق ، الروضة الندية كذلك توقفت ، أكثر مشاريعي القديمة متوقفين يعني عليها ثم غلب عليّ الإهتمام بالسلسلتين و بعض الكتب الجانبية مثل تمام المنة و نحو ذلك و إضافة فوائد و زوائد جديدة على الطبعات الجديدة من الكتب القديمة فما فيه شيء جديد حول هذه الناحية .
السائل : و ماذا عن المختارة أيضا ؟
الشيخ : المختارة واقفة عند مسند علي بن أبي طالب
السائل : و ماذا عن التخريج الثاني للمشكاة ؟
الشيخ : التخريج الثاني ؟
السائل : الثاني للمشكاة .
الشيخ : كان هلّأ بدي أكلفك أنت ، أنت طبعا مقيم في حلب ؟
السائل : نعم .
الشيخ : ممكن تمر على عيد عباسي ؟
السائل : ممكن سوف أمر
الشيخ : لأنه كان أخذ نسختي التي عليها تخريجات الثانية من أجل أن ينسخ منها نسخة و يقدم المنسوخة هذه للمكتب الإسلامي ثم وقع ما وقع و الحمد لله إنفرج الله عنه
السائل : الحمد لله
الشيخ : كنت بعثت خبر لزوجته أنه عنده نسخة إلخ فرجع الجواب أنه ما وجدوا عندهم شيء و لذلك أريد إذا إمكانكم تتصلون فيه
السائل : إن شاء الله
الشيخ : إذا أظن الفكرة وضحت لكم
السائل : نعم نعم
الشيخ : أنا كان عندي نسخة و أتصورها تماما ملازم موش مجلدة ملازم
سائل آخر : ما هي مجلدة ملازم
الشيخ : و أنا حاطط التعليقات الثانية و يومها كنا نحكي مع زهير أنه نهيء هذه النسخة لطبعة ثانية
سائل آخر : نعم
الشيخ : فإتّفقنا أنه أعطيت أنا نسختي لمن لعيد على إعتبار هو أفضل مني فبينقلها لنسخة ثانية و النسخة الثانية تتقدم للمكتب
سائل آخر : نعم
السائل : جميل
الشيخ : ثم وقعت الواقعة و بعدين خطر ببالي أن أبعث بشخص إلى زوجته فكان الجواب أنه ما وجدوا هذه النسخة
سائل آخر : يعني يمكن تكتب خطاب و نأخذه و نعطيه الرسالة
الشيخ : ما عندي مانع
سائل آخر : هذا هو
السائل : إن شاء الله
الشيخ : إن شاء الله