أقسم الله بأشياء كثيرة كالضحى لكن قال " لا أقسم بيوم القيامة " فما وجه الفرق.؟ حفظ
السائل : بسم الله .
فضيلة الشيخ : إن الله عز وجل أقسم في مواطن كثيرة.
الشيخ : إيش؟
السائل : إن الله عزوجل أقسم بالضحى، وفي سورة القيامة، قال: (( لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ )) فما هو وجه الفرق بين القسمين؟
الشيخ : يعني: (( لا أقسم بيوم القيامة )) ؟
السائل : نعم وجه القسم.
الشيخ : أما إقسام الله تعالى بالضحى فقد أقسم بالضحى وأقسم بالشمس وأقسم بالليل، وأقسم بغيرها من المخلوقات، وأما قوله تعالى: (( لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ )) فهذا ليس بنفي هذا إثبات و " لا " في قوله: (( لا أقسم )) للتنبيه وليست للنفي، ولهذا نقول: إن الله في هذه الآية أقسم بيوم القيامة ولا نقول إنه لم يقسم.
فضيلة الشيخ : إن الله عز وجل أقسم في مواطن كثيرة.
الشيخ : إيش؟
السائل : إن الله عزوجل أقسم بالضحى، وفي سورة القيامة، قال: (( لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ )) فما هو وجه الفرق بين القسمين؟
الشيخ : يعني: (( لا أقسم بيوم القيامة )) ؟
السائل : نعم وجه القسم.
الشيخ : أما إقسام الله تعالى بالضحى فقد أقسم بالضحى وأقسم بالشمس وأقسم بالليل، وأقسم بغيرها من المخلوقات، وأما قوله تعالى: (( لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ )) فهذا ليس بنفي هذا إثبات و " لا " في قوله: (( لا أقسم )) للتنبيه وليست للنفي، ولهذا نقول: إن الله في هذه الآية أقسم بيوم القيامة ولا نقول إنه لم يقسم.