ما حكم من يدخل إلى الصلاة في المسجد ورجله بها روث غنم.؟ حفظ
السائل : السلام عليكم.
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله.
السائل : فضيلة الشيخ رجل يدخل المسجد وفي رجله روث، فما حكم هذا؟
الشيخ : روث؟ أي روث؟
السائل : روث غنم.
الشيخ : حمار؟
السائل : لا، غنم.
الشيخ : أنا سأعطيك قاعدة بارك الله فيك: " كل شيء يؤكل لحمه فروثه وبوله طاهر "، عرفت؟
السائل : نعم عرفت.
الشيخ : وش عرفت؟
السائل : أن الذي يؤكل لحمه طاهر.
الشيخ : بوله وروثه طاهر، الغنم روثها؟
السائل : طاهر.
الشيخ : البقر؟
السائل : طاهر.
الشيخ : البقر البقر، ما تأكلون لحم البقر؟
السائل : في ناس يأكلونه وناس لا.
الشيخ : وأين أنتم عايشين؟ لكن في بلاد ما عندهم بقر؟!
السائل : في بقر بس ما أكلته أنا.
الشيخ : لا كلها، تراها طيبة، على كل حال هذه القاعدة عرفتها الآن؟
طيب الدجاج روثه؟
السائل : طاهر.
الشيخ : طاهر، والإبل بعرها؟
السائل : طاهر.
الشيخ : طاهر، وأما النهي عن الصلاة في أعطان الإبل ما هو من أجل النجاسة، لكن لأن أعطان الإبل غالباً تكون مأوى للشياطين، لأن الإبل خلقت من الشياطين يعني: أن طباعها سيئة غليظة، ولهذا تجدون رعاة الإبل عندهم غلظة وعلو وترفع كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( الغلظة والجفاء في الفدادين أصحاب الإبل، والسكينة والوقار في أصحاب الغنم ) :
راعي الغنم ساكن هادئ وعنده تأني بخلاف صاحب الإبل، صاحب الإبل تجده نافشاً رأسه كأنه فوق الناس، وهذا شيء مشاهد، ولهذا اختار الله للأنبياء أن يرعوا الغنم: ( ما من نبي إلا رعى الغنم ) .
السائل : ...
الشيخ : لا.
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله.
السائل : فضيلة الشيخ رجل يدخل المسجد وفي رجله روث، فما حكم هذا؟
الشيخ : روث؟ أي روث؟
السائل : روث غنم.
الشيخ : حمار؟
السائل : لا، غنم.
الشيخ : أنا سأعطيك قاعدة بارك الله فيك: " كل شيء يؤكل لحمه فروثه وبوله طاهر "، عرفت؟
السائل : نعم عرفت.
الشيخ : وش عرفت؟
السائل : أن الذي يؤكل لحمه طاهر.
الشيخ : بوله وروثه طاهر، الغنم روثها؟
السائل : طاهر.
الشيخ : البقر؟
السائل : طاهر.
الشيخ : البقر البقر، ما تأكلون لحم البقر؟
السائل : في ناس يأكلونه وناس لا.
الشيخ : وأين أنتم عايشين؟ لكن في بلاد ما عندهم بقر؟!
السائل : في بقر بس ما أكلته أنا.
الشيخ : لا كلها، تراها طيبة، على كل حال هذه القاعدة عرفتها الآن؟
طيب الدجاج روثه؟
السائل : طاهر.
الشيخ : طاهر، والإبل بعرها؟
السائل : طاهر.
الشيخ : طاهر، وأما النهي عن الصلاة في أعطان الإبل ما هو من أجل النجاسة، لكن لأن أعطان الإبل غالباً تكون مأوى للشياطين، لأن الإبل خلقت من الشياطين يعني: أن طباعها سيئة غليظة، ولهذا تجدون رعاة الإبل عندهم غلظة وعلو وترفع كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( الغلظة والجفاء في الفدادين أصحاب الإبل، والسكينة والوقار في أصحاب الغنم ) :
راعي الغنم ساكن هادئ وعنده تأني بخلاف صاحب الإبل، صاحب الإبل تجده نافشاً رأسه كأنه فوق الناس، وهذا شيء مشاهد، ولهذا اختار الله للأنبياء أن يرعوا الغنم: ( ما من نبي إلا رعى الغنم ) .
السائل : ...
الشيخ : لا.