إذا تجشأ الرجل أو تثاءب فهل له ذكر معين.؟ حفظ
الشيخ : نعم
السائل : فضيلة الشيخ إذا تجشأ الإنسان أو تثاءب فهل هناك ذكر معين يقوله ؟
الشيخ : لا، إذا تجشأ الإنسان أو تثاءب فليس له ذكر خلافا للعامة العامة إذا تجشأ الإنسان يقولون : الحمدلله ، والحمدلله على كل حال لكن لم يرد أن التجشئ سبب للحمد .
كذلك إذا تثاءبوا قالوا أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وهذا لا أصل له لم يرد عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه كان يفعل ذلك .
لكن قد يقول قائل : أليس التشجئ نعمة والنعمة يستحق عليها الله عز وجل الحمد ؟ قلنا بلى هو نعمة لكن لم يرد عن النبي عليه الصلاة والسلام إذا تجشأ .
وإذا لم يرد فإنه ليس مشروعا بناء على قاعدة معروفة عند العلماء وهي أن كل شيء وُجِد سببه في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام فلم يفعله ففعله ليس بسنة لأن فعل الرسول سنة وتركه سنة فالتجشئ موجود ولم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم يحمد الله عليه إذن ترك الحمد هو السنة .
كذلك الاستعاذة من الشيطان الرجيم عند التثاؤب قد يقول قائل إن الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( التثاؤب من الشيطان ) وقد قال الله تعالى : (( وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله )) ، قلنا : إن المراد بقوله تعالى (( وإما ينزغنك من الشيطان نزغ )) معناه إذا هممت بمعصية أو بترك واجب فاستعذ بالله ، لأن الأمر بالفحشاء ممن من الشيطان ((الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء )) .
فإذا حصل هذا النزغ فاستعذ بالله أما التثاؤب فإن الرسول عليه الصلاة والسلام قال ( التثاؤب من الشيطان فإذا تثاءب أحدكم فليكظم ما استطاع فإن عجز فليضع يده على فيه ) .
لم يقل إذا تثاءب أحدكم فليستعذ بالله مع أنه قال ( التثاؤب من الشيطان ) ولم يقل إذا تثاءب أحدكم فليستعذ بالله فدل هذا على أن الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم عند التثاؤب ليست بسنة نعم
السائل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
السائل : الذهب المستخدم هل هو يزكى أو ما يزكى
الشيخ : إيش
السائل : الذهب المستخدم
الشيخ : إيه نعم ، الذهب المستعمل أو الذي يستعمل ويعار أو الذي باقٍ لا يستعمل إلا عند المناسبات كله فيه زكاة على القول الراجح الصحيح .
وبعض العلماء يقول المستعمل ليس فيه زكاة لكن الصحيح أن فيه الزكاة إذا بلغ النصاب وهو خمسة وثمانون جراما وما دون ذلك فليس فيه زكاة إذا بلغ النصاب وهو
السائل : فضيلة الشيخ إذا تجشأ الإنسان أو تثاءب فهل هناك ذكر معين يقوله ؟
الشيخ : لا، إذا تجشأ الإنسان أو تثاءب فليس له ذكر خلافا للعامة العامة إذا تجشأ الإنسان يقولون : الحمدلله ، والحمدلله على كل حال لكن لم يرد أن التجشئ سبب للحمد .
كذلك إذا تثاءبوا قالوا أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وهذا لا أصل له لم يرد عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه كان يفعل ذلك .
لكن قد يقول قائل : أليس التشجئ نعمة والنعمة يستحق عليها الله عز وجل الحمد ؟ قلنا بلى هو نعمة لكن لم يرد عن النبي عليه الصلاة والسلام إذا تجشأ .
وإذا لم يرد فإنه ليس مشروعا بناء على قاعدة معروفة عند العلماء وهي أن كل شيء وُجِد سببه في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام فلم يفعله ففعله ليس بسنة لأن فعل الرسول سنة وتركه سنة فالتجشئ موجود ولم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم يحمد الله عليه إذن ترك الحمد هو السنة .
كذلك الاستعاذة من الشيطان الرجيم عند التثاؤب قد يقول قائل إن الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( التثاؤب من الشيطان ) وقد قال الله تعالى : (( وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله )) ، قلنا : إن المراد بقوله تعالى (( وإما ينزغنك من الشيطان نزغ )) معناه إذا هممت بمعصية أو بترك واجب فاستعذ بالله ، لأن الأمر بالفحشاء ممن من الشيطان ((الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء )) .
فإذا حصل هذا النزغ فاستعذ بالله أما التثاؤب فإن الرسول عليه الصلاة والسلام قال ( التثاؤب من الشيطان فإذا تثاءب أحدكم فليكظم ما استطاع فإن عجز فليضع يده على فيه ) .
لم يقل إذا تثاءب أحدكم فليستعذ بالله مع أنه قال ( التثاؤب من الشيطان ) ولم يقل إذا تثاءب أحدكم فليستعذ بالله فدل هذا على أن الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم عند التثاؤب ليست بسنة نعم
السائل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
السائل : الذهب المستخدم هل هو يزكى أو ما يزكى
الشيخ : إيش
السائل : الذهب المستخدم
الشيخ : إيه نعم ، الذهب المستعمل أو الذي يستعمل ويعار أو الذي باقٍ لا يستعمل إلا عند المناسبات كله فيه زكاة على القول الراجح الصحيح .
وبعض العلماء يقول المستعمل ليس فيه زكاة لكن الصحيح أن فيه الزكاة إذا بلغ النصاب وهو خمسة وثمانون جراما وما دون ذلك فليس فيه زكاة إذا بلغ النصاب وهو