معنا رافضة في المجال العسكري وكثير من إخواننا يتعاملون معهم ويضحكون معهم فما الحكم.؟ حفظ
السائل : بسم الله الرحمن الرحيم .
إني أحبك في الله يا شيخ .
الشيخ : أحبك الله الذي أحببتنا فيه .
السائل : أنا أعمل في الشرقية وفي مدينة الهفهوف بالذات، وفي الآونة الأخيرة دخل معنا الرافضة في المجال العسكري بكثرة، ونتعامل معهم في الأكل والشرب والمجالسة والمخالطة، ونعلم بنواياهم الخبيثة ومذهبهم التُقية أو التَقية ولا نعلم بالولاء والبراء من ناحية هؤلاء، وكثير من إخواننا هناك يتعاملون معهم بضحك وأخذ وعطاء ومعاملة كثيرة ولا يبدون الكراهية لهم، فما حكم هذا يا شيخ ؟
الشيخ : الذي أرى أن تحرصوا على أنْ تتألفوهم للأخذ بالسنة، وتقولوا لهم : أنتم الآن مُقرون أننا أهل السنة، فهل أنتم تَكرهون السنة أو لا ؟ ونحن نوافقكم أن من آل البيت من ظُلم كالحسين بن علي رضي الله عنه، ولكن هل الأولى أن نتبع المظلوم أو أن نتبع سنة محمد عليه الصلاة والسلام، وجادلوهم بهذه الأشياء، لكن بدون عنف، بإرادة هدايتهم ولعل الله أن يهديهم.
فإذا قالوا مثلاً: الأئمة، أئمة الشيعة فيهم كذا وفيهم كذا، قلنا: نعم وأئمة السنة فيهم الخير والصلاح نعم وجادلوهم، فلعله مع كثرة المجادلة، وأريد بالمجادلة المناقشة لعله يحصل في هذا خير .
السائل : يا شيخ الموجودين في مجال العمل عامة ليسوا لديهم علم، بل عامة عامة أكثر من العامة أيضاً، ولا يفهمون أبداً والولاء والبراء عندهم يعني يأخذون ويعطون بشكل رهيب ولا حتى أنهم .
الشيخ : لا لا أنا قصدي هؤلاء الشيعة، أما السنة عوام السنة هدول كما قلت : ربما لا يعرفون عن هذا الشيء هذا أمرهم منتهي مع أهل السنة ولا فيه إشكال .
السائل : ... .
الشيخ : هل عليهم خطر منهم ؟
إذا كان عليهم خطر فيجب أن نعلم هؤلاء العوام بالحق حتى لا يضلوا، أو أن نسألهم بين حين وآخر : هل قالوا لكم شيئا ؟!
لا أنا قصدي أن أهل السنة ، أو أنا أود أن أهل السنة يتألفون الشيعة ليدخلوهم في السنة، نعم .
إني أحبك في الله يا شيخ .
الشيخ : أحبك الله الذي أحببتنا فيه .
السائل : أنا أعمل في الشرقية وفي مدينة الهفهوف بالذات، وفي الآونة الأخيرة دخل معنا الرافضة في المجال العسكري بكثرة، ونتعامل معهم في الأكل والشرب والمجالسة والمخالطة، ونعلم بنواياهم الخبيثة ومذهبهم التُقية أو التَقية ولا نعلم بالولاء والبراء من ناحية هؤلاء، وكثير من إخواننا هناك يتعاملون معهم بضحك وأخذ وعطاء ومعاملة كثيرة ولا يبدون الكراهية لهم، فما حكم هذا يا شيخ ؟
الشيخ : الذي أرى أن تحرصوا على أنْ تتألفوهم للأخذ بالسنة، وتقولوا لهم : أنتم الآن مُقرون أننا أهل السنة، فهل أنتم تَكرهون السنة أو لا ؟ ونحن نوافقكم أن من آل البيت من ظُلم كالحسين بن علي رضي الله عنه، ولكن هل الأولى أن نتبع المظلوم أو أن نتبع سنة محمد عليه الصلاة والسلام، وجادلوهم بهذه الأشياء، لكن بدون عنف، بإرادة هدايتهم ولعل الله أن يهديهم.
فإذا قالوا مثلاً: الأئمة، أئمة الشيعة فيهم كذا وفيهم كذا، قلنا: نعم وأئمة السنة فيهم الخير والصلاح نعم وجادلوهم، فلعله مع كثرة المجادلة، وأريد بالمجادلة المناقشة لعله يحصل في هذا خير .
السائل : يا شيخ الموجودين في مجال العمل عامة ليسوا لديهم علم، بل عامة عامة أكثر من العامة أيضاً، ولا يفهمون أبداً والولاء والبراء عندهم يعني يأخذون ويعطون بشكل رهيب ولا حتى أنهم .
الشيخ : لا لا أنا قصدي هؤلاء الشيعة، أما السنة عوام السنة هدول كما قلت : ربما لا يعرفون عن هذا الشيء هذا أمرهم منتهي مع أهل السنة ولا فيه إشكال .
السائل : ... .
الشيخ : هل عليهم خطر منهم ؟
إذا كان عليهم خطر فيجب أن نعلم هؤلاء العوام بالحق حتى لا يضلوا، أو أن نسألهم بين حين وآخر : هل قالوا لكم شيئا ؟!
لا أنا قصدي أن أهل السنة ، أو أنا أود أن أهل السنة يتألفون الشيعة ليدخلوهم في السنة، نعم .