هل الهداية الكونية والهداية الشرعية بمنزلة هداية الدلالة والتوفيق.؟ حفظ
الشيخ : عن اليمين.
السائل : فضيلة الشّيخ ذكرنا الهداية الكونية والهداية الشرعية، فهل هي بمنزلة هداية الدلالة والتوفيق؟
الشيخ : لا، هداية الدّلالة والتّوفيق في الشّرعيات، لكن الهداية الكونية فيها دلالة، ما فيها شك، هداية دلالة.
السائل : بسم الله الرحمن الرّحيم:
فضيلة الشّيخ، نحن قدمنا إليكم من مدينة حفر الباطن، مدينة الملك خالد العسكريّة، زيارة في الله عزّ وجلّ، ونجدّد دعوتكم لزيارة مدينة الملك خالد العسكريّة بحفر الباطن، حيث سبقت دعوتكم ولكن ما ندري ما الأسباب، جزاكم الله خيرا.
الشيخ : هذا السّؤال جوابه بالفعل، أنا أشكركم على دعوتكم إيّاي لحفر الباطن، ودعوة غيري أيضًا من الإخوان، لأنّ هذا يدلّ على الرّغبة في العلم وفي التّلقّي من العلماء، لكن بالنّسبة إليّ أنا عندي أشغال كثيرة، وعندي طلبة فيهم خير، لو أجبت كلّ دعوة لفات عليّ شيء كثير، ولو أجبت دعوة وتركت الأخرى لكان في نفوس النّاس شيئاً، فلهذا رأيت أنّي أقتصر على ما عندي من الطّلبة وفيهم خير إن شاء الله تعالى، فأرجو أن تسمحوا لي.
السائل : نودك تأتي.
الشيخ : هاه؟
السائل : تقريباً منذ ستّ سنوات يا شيخ وهم يكرّرون الدّعوة لكم.
الشيخ : على كلّ ليست مشكلة، الدّعوة قائمة سواء كانت بإرسال الرّسائل أو غيرها، لكن أشغالي كثيرة.
السائل : يعني صراحة ينقصنا بعض الفتاوي وبعض الأسئلة عندنا الإخوة فيهم الخير والبركة لكن ينقصنا بعض العلم؟
الشيخ : هو على كلّ حال، الحمد لله اليوم الأمور متوفّرة، ما دام عندنا أشرطة مسجّلة يستطيع الإنسان أن يأخذها، لكن ينبغي للمسجّلين أنّهم يجعلون أسئلة الفقه وحدها، وأسئلة العقيدة وحدها، من أجل أنّ من أراد الفقه يأخذ من الفقه، من أراد من العقيدة يأخذ من العقيدة، يعني الآن أسئلتنا كما ترون فيها فقه وعقيدة وغيرها لكن لو أنّ المسجّلين يرتّبونها فيكون طيّب إن شاء الله.
السائل : فضيلة الشّيخ ذكرنا الهداية الكونية والهداية الشرعية، فهل هي بمنزلة هداية الدلالة والتوفيق؟
الشيخ : لا، هداية الدّلالة والتّوفيق في الشّرعيات، لكن الهداية الكونية فيها دلالة، ما فيها شك، هداية دلالة.
السائل : بسم الله الرحمن الرّحيم:
فضيلة الشّيخ، نحن قدمنا إليكم من مدينة حفر الباطن، مدينة الملك خالد العسكريّة، زيارة في الله عزّ وجلّ، ونجدّد دعوتكم لزيارة مدينة الملك خالد العسكريّة بحفر الباطن، حيث سبقت دعوتكم ولكن ما ندري ما الأسباب، جزاكم الله خيرا.
الشيخ : هذا السّؤال جوابه بالفعل، أنا أشكركم على دعوتكم إيّاي لحفر الباطن، ودعوة غيري أيضًا من الإخوان، لأنّ هذا يدلّ على الرّغبة في العلم وفي التّلقّي من العلماء، لكن بالنّسبة إليّ أنا عندي أشغال كثيرة، وعندي طلبة فيهم خير، لو أجبت كلّ دعوة لفات عليّ شيء كثير، ولو أجبت دعوة وتركت الأخرى لكان في نفوس النّاس شيئاً، فلهذا رأيت أنّي أقتصر على ما عندي من الطّلبة وفيهم خير إن شاء الله تعالى، فأرجو أن تسمحوا لي.
السائل : نودك تأتي.
الشيخ : هاه؟
السائل : تقريباً منذ ستّ سنوات يا شيخ وهم يكرّرون الدّعوة لكم.
الشيخ : على كلّ ليست مشكلة، الدّعوة قائمة سواء كانت بإرسال الرّسائل أو غيرها، لكن أشغالي كثيرة.
السائل : يعني صراحة ينقصنا بعض الفتاوي وبعض الأسئلة عندنا الإخوة فيهم الخير والبركة لكن ينقصنا بعض العلم؟
الشيخ : هو على كلّ حال، الحمد لله اليوم الأمور متوفّرة، ما دام عندنا أشرطة مسجّلة يستطيع الإنسان أن يأخذها، لكن ينبغي للمسجّلين أنّهم يجعلون أسئلة الفقه وحدها، وأسئلة العقيدة وحدها، من أجل أنّ من أراد الفقه يأخذ من الفقه، من أراد من العقيدة يأخذ من العقيدة، يعني الآن أسئلتنا كما ترون فيها فقه وعقيدة وغيرها لكن لو أنّ المسجّلين يرتّبونها فيكون طيّب إن شاء الله.