رجل إشترك مع حفار آبار للعمل والآلات بينهما والخسارة عليه ويأخذ الحفار 40% ويعمل الحفار وحده فما الحكم.؟ حفظ
السائل : السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته.
السائل : هذا السّؤال: عندي شغل حفر آبار وتوازيع، ولي شريك يأخذ 40 بالمئة.
الشيخ : 40% من الرّبح؟
السائل : من الرّبح.
الشيخ : والموادّ؟
السائل : والموادّ له 40%.
الشيخ : يعني شريك في الموادّ والرّبح؟
السائل : والرّبح نعم، الحفّار هذا لي أنا، وأنا أداين النّاس وشريكي يقول أنا أريد نصيبي نقدا، يعني النّاس يعطونه نقدا .
الشيخ : النّاس يعطونه مؤجّلا.
السائل : أيه، أنا أعطيهم مؤجّلا.
الشيخ : نعم.
السائل : هم ما عندهم الدّراهم وبعضهم يعطونني نقدا، وأنا أعطيه من النّقد، هو يريد نقدا.
الشيخ : أنا فاهم، يعني هو يقول أنا أريد حقّي نقدا، وأنت تقول ما أستطيع أن أطلب من النّاس أعطوني نقدا، ما هو السّؤال؟
السائل : هذا السؤال.
الشيخ : أوّلا كيف تعطيه 40% وهو لا يشتغل؟ والدّراهم ما هي
السائل : لا، هو يشتغل عنده العمّال على الحفّار، يأخذون من الإنتاج.
الشيخ : يعني معناه أنّ الموادّ عليه.
السائل : والحفّار عليّ أنا.
الشيخ : الحفّار عليك .
السائل : الأغراض بيني وبينه وهو بنسبة 40%، المصاريف 40% وأنا لي 60%.
الشيخ : الآن سلّمك الله الحفّار لك.
السائل : نعم.
الشيخ : كذلك ما يحتاج من قطع غيار أو غيرها عليك؟
السائل : بيني وبينه بنسبة 40%.
الشيخ : وشلون؟
السائل : علي وعليه.
الشيخ : لا هو الآن عمله غير عملك، المهمّ على كلّ حال إذا صار الموادّ كلّها منك، وقطع الغيار عليك أنت، والخسارة إن خسرت عليك أنت، والرّبح له 40%؟
السائل : ما عرفت الجواب.
الشيخ : اصبر، أنا عندي سلّمك الله حفّارة، وأعطيتك إيّاها لتشتغل بها.
السائل : نعم.
الشيخ : كلّ موادّه عليّ أنا، وإن خسرت فهو عليّ أنا، لكن الرّبح يكون لك أنت 40% أو 50% والباقي لي، ليس هناك بأس، لكن أنت لا تخسر.
السائل : ما فهمتني، أنا وهو شركاء هو يشتغل ويأخذ 40 من المائة ريال.
الشيخ : لماذا؟ لماذا يأخذ 40%؟
السائل : لأنّه يشتغل برّة.
الشيخ : كيف يشتغل برّة؟
السائل : أنا أعطيته 40%.
سائل آخر : هذا الحفّار ويشتغل.
الشيخ : من؟
السائل : الآخر ...
الشيخ : أي وهذا؟
السائل : أنا لي الحفّار.
الشيخ : طيب هذا الذي أنا أقوله.
السائل : بس هو يأخذ القيمة حاضرة.
الشيخ : دعني من كونه يأخذ الحاضر أو يشترك معك في المؤجّل، الكلام على أنّه الآن، أنّ كلّ الموادّ عليك أنت.
السائل : أي نعم.
الشيخ : وهو ما عليه إلاّ الشّغل.
السائل : لا، الموادّ داخلة معه.
الشيخ : يعني هو يشتري معك؟
السائل : نعم.
الشيخ : والحفار بينكم؟
السائل : والحفار بيننا.
الشيخ : له أربعين بالمئة من الحفار؟
السائل : له أربعين بالمئة.
الشيخ : إذن هو شريك في الحفار .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته.
السائل : هذا السّؤال: عندي شغل حفر آبار وتوازيع، ولي شريك يأخذ 40 بالمئة.
الشيخ : 40% من الرّبح؟
السائل : من الرّبح.
الشيخ : والموادّ؟
السائل : والموادّ له 40%.
الشيخ : يعني شريك في الموادّ والرّبح؟
السائل : والرّبح نعم، الحفّار هذا لي أنا، وأنا أداين النّاس وشريكي يقول أنا أريد نصيبي نقدا، يعني النّاس يعطونه نقدا .
الشيخ : النّاس يعطونه مؤجّلا.
السائل : أيه، أنا أعطيهم مؤجّلا.
الشيخ : نعم.
السائل : هم ما عندهم الدّراهم وبعضهم يعطونني نقدا، وأنا أعطيه من النّقد، هو يريد نقدا.
الشيخ : أنا فاهم، يعني هو يقول أنا أريد حقّي نقدا، وأنت تقول ما أستطيع أن أطلب من النّاس أعطوني نقدا، ما هو السّؤال؟
السائل : هذا السؤال.
الشيخ : أوّلا كيف تعطيه 40% وهو لا يشتغل؟ والدّراهم ما هي
السائل : لا، هو يشتغل عنده العمّال على الحفّار، يأخذون من الإنتاج.
الشيخ : يعني معناه أنّ الموادّ عليه.
السائل : والحفّار عليّ أنا.
الشيخ : الحفّار عليك .
السائل : الأغراض بيني وبينه وهو بنسبة 40%، المصاريف 40% وأنا لي 60%.
الشيخ : الآن سلّمك الله الحفّار لك.
السائل : نعم.
الشيخ : كذلك ما يحتاج من قطع غيار أو غيرها عليك؟
السائل : بيني وبينه بنسبة 40%.
الشيخ : وشلون؟
السائل : علي وعليه.
الشيخ : لا هو الآن عمله غير عملك، المهمّ على كلّ حال إذا صار الموادّ كلّها منك، وقطع الغيار عليك أنت، والخسارة إن خسرت عليك أنت، والرّبح له 40%؟
السائل : ما عرفت الجواب.
الشيخ : اصبر، أنا عندي سلّمك الله حفّارة، وأعطيتك إيّاها لتشتغل بها.
السائل : نعم.
الشيخ : كلّ موادّه عليّ أنا، وإن خسرت فهو عليّ أنا، لكن الرّبح يكون لك أنت 40% أو 50% والباقي لي، ليس هناك بأس، لكن أنت لا تخسر.
السائل : ما فهمتني، أنا وهو شركاء هو يشتغل ويأخذ 40 من المائة ريال.
الشيخ : لماذا؟ لماذا يأخذ 40%؟
السائل : لأنّه يشتغل برّة.
الشيخ : كيف يشتغل برّة؟
السائل : أنا أعطيته 40%.
سائل آخر : هذا الحفّار ويشتغل.
الشيخ : من؟
السائل : الآخر ...
الشيخ : أي وهذا؟
السائل : أنا لي الحفّار.
الشيخ : طيب هذا الذي أنا أقوله.
السائل : بس هو يأخذ القيمة حاضرة.
الشيخ : دعني من كونه يأخذ الحاضر أو يشترك معك في المؤجّل، الكلام على أنّه الآن، أنّ كلّ الموادّ عليك أنت.
السائل : أي نعم.
الشيخ : وهو ما عليه إلاّ الشّغل.
السائل : لا، الموادّ داخلة معه.
الشيخ : يعني هو يشتري معك؟
السائل : نعم.
الشيخ : والحفار بينكم؟
السائل : والحفار بيننا.
الشيخ : له أربعين بالمئة من الحفار؟
السائل : له أربعين بالمئة.
الشيخ : إذن هو شريك في الحفار .