هل يجوز للامام أن يطول التكبير في الصلاة ؟ حفظ
السائل : فضيلة الشيخ هل يجوز للإمام أن يطول التكبير في الصلاة ؟
الشيخ : أي نعم يعني يطول في بعض ويقصر في بعض ؟
على كل حال ما نقول : إنه حرام يعني بعض الناس إذا كبر للجلوس تجد التكبيرة تختلف عن القيام مثلا هذا ما نقول : إنه حرام ولكن نقول : إن السنة ألا تخالف بين التكبير .
وما علمت أحدا من أهل العلم قال : إنك تخالف بين تكبير السجود والجلوس والقيام لا ما رأينا أحد غاية ما هنالك أن بعض العلماء قال : التكبير للسجود من القيام يطول ومن السجود إلى القيام يطول لأن المسافة طويلة ومع ذلك لا دليل لهذا .
كون التكبير على نسق واحد هذا هو السنة وفيه فائدة فائدة عظيمة للمأمومين الذين إذا دخلوا في الصلاة ساروا في الأرض ليش ؟ لأنهم إذا علموا أن التكبير ما فيه خلاف يعني ما فيه اختلاف شدوا أنفسهم والواحد أحضر نفسه أحضر قلبه لئلا يقوم والإمام جالس أو يجلس والإمام قائم .
أما إذا كان يمشي على تكبير الإمام صار كالآلة إذا طول جلس أو قام فلهذا وجدنا فيه فائدة كبيرة بالنسبة للمأمومين .
صحيح فيه مسألة واحدة إذا كان الإنسان مسبوق مسبوق وقلت : الله أكبر للتشهد الأخير وهو باق عليه ركعة ما يعرف لكن نقول : الحمد لله يقتدي بالذي جنبه يراه يجلس أو يقوم يفعل مثله .
لكن إذا كان إذا مرت بك آية سجدة مثل تصلي صلاة العشاء ومرت بك آية سجدة وسجدت وفيه ناس مثلا في مكان آخر في المصباح فوق أو في مكان آخر منفصل ما يشاهدون فهنا ربما نقول : إنك إذا كبرت تكبيرة توحي بأنك سجدت فإنه إيش ؟ لا بأس به هذا طيب أحيانا يقرأ الإنسان مثلا وفيه نساء في مكان آخر يقرأ آية سجدة فإذا كبر على المعتاد يظنه إيش؟ يظنون أنه راكع فهذه ربما نقول : لا بأس أن تمد التكبير ليعرف أنك ساجد نعم .
الشيخ : أي نعم يعني يطول في بعض ويقصر في بعض ؟
على كل حال ما نقول : إنه حرام يعني بعض الناس إذا كبر للجلوس تجد التكبيرة تختلف عن القيام مثلا هذا ما نقول : إنه حرام ولكن نقول : إن السنة ألا تخالف بين التكبير .
وما علمت أحدا من أهل العلم قال : إنك تخالف بين تكبير السجود والجلوس والقيام لا ما رأينا أحد غاية ما هنالك أن بعض العلماء قال : التكبير للسجود من القيام يطول ومن السجود إلى القيام يطول لأن المسافة طويلة ومع ذلك لا دليل لهذا .
كون التكبير على نسق واحد هذا هو السنة وفيه فائدة فائدة عظيمة للمأمومين الذين إذا دخلوا في الصلاة ساروا في الأرض ليش ؟ لأنهم إذا علموا أن التكبير ما فيه خلاف يعني ما فيه اختلاف شدوا أنفسهم والواحد أحضر نفسه أحضر قلبه لئلا يقوم والإمام جالس أو يجلس والإمام قائم .
أما إذا كان يمشي على تكبير الإمام صار كالآلة إذا طول جلس أو قام فلهذا وجدنا فيه فائدة كبيرة بالنسبة للمأمومين .
صحيح فيه مسألة واحدة إذا كان الإنسان مسبوق مسبوق وقلت : الله أكبر للتشهد الأخير وهو باق عليه ركعة ما يعرف لكن نقول : الحمد لله يقتدي بالذي جنبه يراه يجلس أو يقوم يفعل مثله .
لكن إذا كان إذا مرت بك آية سجدة مثل تصلي صلاة العشاء ومرت بك آية سجدة وسجدت وفيه ناس مثلا في مكان آخر في المصباح فوق أو في مكان آخر منفصل ما يشاهدون فهنا ربما نقول : إنك إذا كبرت تكبيرة توحي بأنك سجدت فإنه إيش ؟ لا بأس به هذا طيب أحيانا يقرأ الإنسان مثلا وفيه نساء في مكان آخر يقرأ آية سجدة فإذا كبر على المعتاد يظنه إيش؟ يظنون أنه راكع فهذه ربما نقول : لا بأس أن تمد التكبير ليعرف أنك ساجد نعم .