سمعت أن من ترك صوم رمضان لمدة ثلاث سنوات متعمدا فلا يقضي،وأن من ترك صيام ستة أيام في رمضان كذلك متعمدا يقضي.؟ فما الفرق بينهما ؟ حفظ
السائل : فضيلة الشيخ : سئلت في إحدى المحاضرات عن شخص ترك صوم رمضان لمدة ثلاث سنوات عمدًا فأجبته بناء على القاعدة أنه من ترك واجبًا مؤقتًا متعمدًا لا قضاء عليه.
الشيخ : نعم.
السائل : وفي نفس الوقت سئلت عن شخص ترك الصيام لمدة ستة أيام متعمدًا فأجبته بأنه لابد وأن يقضي فما وجه التفريق بينهم؟
الشيخ : لا أظن هذا يقع.
السائل : لا لأنه أنا سمعت في شريط فتاوى رمضان.
الشيخ : إيه لا هذا بارك الله فيك لعله أفطر عمدًا الثاني أفطر عمدًا، يعني معناه شرع في الصوم ثم أفطر في أثناء النهار هذا يجب عليه أن يقضي، لأنه لما تلبس بالصوم وجب عليه بتلبسه به فوجب عليه القضاء، أما الأول الذي لم يصم أصلًا فهذا هو الذي نقول لو قضى لم ينفعه، إيه نعم.
الشيخ : نعم.
السائل : وفي نفس الوقت سئلت عن شخص ترك الصيام لمدة ستة أيام متعمدًا فأجبته بأنه لابد وأن يقضي فما وجه التفريق بينهم؟
الشيخ : لا أظن هذا يقع.
السائل : لا لأنه أنا سمعت في شريط فتاوى رمضان.
الشيخ : إيه لا هذا بارك الله فيك لعله أفطر عمدًا الثاني أفطر عمدًا، يعني معناه شرع في الصوم ثم أفطر في أثناء النهار هذا يجب عليه أن يقضي، لأنه لما تلبس بالصوم وجب عليه بتلبسه به فوجب عليه القضاء، أما الأول الذي لم يصم أصلًا فهذا هو الذي نقول لو قضى لم ينفعه، إيه نعم.