ماهو ضابط المروءة وما السبيل إليها .؟ حفظ
السائل : شيخ جزاك الله خيرًا: ما ضابط المروءة التي ينبغي على المسلم أن يسلكها، وما هي السبل التي تيسر للإنسان سلوك هذا العمل؟
الشيخ : الضابط بارك الله فيك: أن المروءة فِعل ما يجمله ويزينه، كل ما يعتبر الناس خلقاً حسناً فهو مروءة، ويجتنب كل ما يدنسه ويشينه، هكذا قال العلماء في ضبطها وهو منضبط، وهذا يختلف باختلاف الناس، من الناس من هو شريف ووجيه وذو مرتبة عالية، إذا فعل ما يفعله مَن هو دونه انتُقد، وإذا فعله من دونه لم يُنتقد، فنقول للأول: إذا فعلته فقد خالفت المروءة، ونقول للثاني: إن فعلك إياه لا يخالف المروءة، فهذا مقياس، المروءة: " فعل ما يجمله ويزينه وترك ما يدنسه ويشينه ".
الشيخ : الضابط بارك الله فيك: أن المروءة فِعل ما يجمله ويزينه، كل ما يعتبر الناس خلقاً حسناً فهو مروءة، ويجتنب كل ما يدنسه ويشينه، هكذا قال العلماء في ضبطها وهو منضبط، وهذا يختلف باختلاف الناس، من الناس من هو شريف ووجيه وذو مرتبة عالية، إذا فعل ما يفعله مَن هو دونه انتُقد، وإذا فعله من دونه لم يُنتقد، فنقول للأول: إذا فعلته فقد خالفت المروءة، ونقول للثاني: إن فعلك إياه لا يخالف المروءة، فهذا مقياس، المروءة: " فعل ما يجمله ويزينه وترك ما يدنسه ويشينه ".