ما رأيكم في تدريس الطالبات عبر الشاشة ومناقشتهن عبر الميكرفون .؟ حفظ
السائل : السلام عليكم ورحمة الله .
فضيلة الشيخ بحكمي مدرس في كلية البنات فأنا أدرس لهم عن طريق إما مصورة تلفزيون أو بحكم الإذاعة فطبعا عند إلقاء الدرس يعقبه حوار ما بيني وبين الطالبات فرأي الدين في هذه المسألة؟
الشيخ : والله رأي الدين صعب إنك توجه رأي الدين لي أنا لأني أنا لست معصوما ومثل هذا التعبير لا تلقه على أي أحد من العلماء أي واحد من العلماء ما يمكن يتكلم باسم الدين على أنه معصوم لكن قل في نظرك لا بأس قيده أعد السؤال الآن
رأيي فيه أنه لا بأس به لا بأس أن الطالبة تحاور الأستاذ لكن إذا علمت أنها تمادت في البحث على وجه لا فائدة منه فاقطع الحوار أما إذا كان لغرض فالنساء كن يحاورن الرسول عليه الصلاة والسلام خطب ذات يوم يوم العيد ثم ذهب إلى النساء ووعظهن وذكرهن وقال إنكن أكثر أهل النار قلن بم يا رسول الله فحاورنه لماذا
وكذلك أيضا لما ( أخبر أنه ما من امرأة يموت لها ثلاثا لم يبلغوا الحنث إلا كانوا سترا لها من النار قلن يا رسول الله واثنان قال: واثنان قلن وواحد ) فهذا لا بأس به لأن يعني كوننا نشدد في موضوع المرأة من جانب ويأتي ناس والعياذ بالله يتحللون في حق المرأة من جانب آخر كما يوجد من السفهاء الموجودين في بلادنا وغير بلادنا ممن يريدون أن يلحقوا المرأة بالرجل هذا لا شك أن منكر وأنه لا يقره أحد لكن كوننا نشدد حتى نقول لا يسمع صوتها وهو صوت لا محذور فيه إطلاقا فليس بصحيح فأرى أنه لا بأس أنك تحاورها وتبين لها وتكشف لها لكن إذا رأيت من
فضيلة الشيخ بحكمي مدرس في كلية البنات فأنا أدرس لهم عن طريق إما مصورة تلفزيون أو بحكم الإذاعة فطبعا عند إلقاء الدرس يعقبه حوار ما بيني وبين الطالبات فرأي الدين في هذه المسألة؟
الشيخ : والله رأي الدين صعب إنك توجه رأي الدين لي أنا لأني أنا لست معصوما ومثل هذا التعبير لا تلقه على أي أحد من العلماء أي واحد من العلماء ما يمكن يتكلم باسم الدين على أنه معصوم لكن قل في نظرك لا بأس قيده أعد السؤال الآن
رأيي فيه أنه لا بأس به لا بأس أن الطالبة تحاور الأستاذ لكن إذا علمت أنها تمادت في البحث على وجه لا فائدة منه فاقطع الحوار أما إذا كان لغرض فالنساء كن يحاورن الرسول عليه الصلاة والسلام خطب ذات يوم يوم العيد ثم ذهب إلى النساء ووعظهن وذكرهن وقال إنكن أكثر أهل النار قلن بم يا رسول الله فحاورنه لماذا
وكذلك أيضا لما ( أخبر أنه ما من امرأة يموت لها ثلاثا لم يبلغوا الحنث إلا كانوا سترا لها من النار قلن يا رسول الله واثنان قال: واثنان قلن وواحد ) فهذا لا بأس به لأن يعني كوننا نشدد في موضوع المرأة من جانب ويأتي ناس والعياذ بالله يتحللون في حق المرأة من جانب آخر كما يوجد من السفهاء الموجودين في بلادنا وغير بلادنا ممن يريدون أن يلحقوا المرأة بالرجل هذا لا شك أن منكر وأنه لا يقره أحد لكن كوننا نشدد حتى نقول لا يسمع صوتها وهو صوت لا محذور فيه إطلاقا فليس بصحيح فأرى أنه لا بأس أنك تحاورها وتبين لها وتكشف لها لكن إذا رأيت من