هل يسلم المسلم على الكافر .؟ وهل يرد عليه المسلم إذا سلم عليه أم لا .؟ حفظ
السائل : شيخ بارك الله فيك. إذا لاقى المسلم الكافر عليه يسلم عليه؟
الشيخ : إيش؟
السائل : إذا لقي المسلم الكافر
الشيخ : إذا لاقى.
السائل : إيوا الكافر فهل يجوز أن يسلم عليه وإذا سلم عليه الكافر هل يرد سلامه
الشيخ : يقول إذا تلاقى مسلم وكافر فهل يسلم المسلم على الكافر ؟
والجواب : لا ، لا يسلم عليه، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( لا تبدءوا اليهود والنصارى بالسلام ) .
ويقول السائل : وهل إذا سلم الكافر على المسلم يجب عليه الرد ؟
والجواب نعم يجب عليه الرد ، لكن إذا كان لا يدري هل قال المسلم: السام عليك يعني: الموت، أو قال: السلام عليك، فإنه يقول: وعليك، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن أهل الكتاب يسلمون يقولون: السام عليكم، فقولوا: وعليكم ) .
أما إذا قال المسَلِّم الكافر: السلام عليك بلفظ صريح بين، فلا حرج أن يقول: عليك السلام، لكن لا يزيد، يعني مثلاً: سلم الكافر وقال: السلام عليك، وقلت: وعليك السلام، أو قلت: وعليكم، لا تزد تقل: أهلاً مرحباً، لأن هذا يجعله يفخر بنفسه.
أما المصافحة فإن مد يده إليك فامدد يدك إليه وإلا فلا تبدؤهم بالمصافحة.
الشيخ : إيش؟
السائل : إذا لقي المسلم الكافر
الشيخ : إذا لاقى.
السائل : إيوا الكافر فهل يجوز أن يسلم عليه وإذا سلم عليه الكافر هل يرد سلامه
الشيخ : يقول إذا تلاقى مسلم وكافر فهل يسلم المسلم على الكافر ؟
والجواب : لا ، لا يسلم عليه، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( لا تبدءوا اليهود والنصارى بالسلام ) .
ويقول السائل : وهل إذا سلم الكافر على المسلم يجب عليه الرد ؟
والجواب نعم يجب عليه الرد ، لكن إذا كان لا يدري هل قال المسلم: السام عليك يعني: الموت، أو قال: السلام عليك، فإنه يقول: وعليك، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن أهل الكتاب يسلمون يقولون: السام عليكم، فقولوا: وعليكم ) .
أما إذا قال المسَلِّم الكافر: السلام عليك بلفظ صريح بين، فلا حرج أن يقول: عليك السلام، لكن لا يزيد، يعني مثلاً: سلم الكافر وقال: السلام عليك، وقلت: وعليك السلام، أو قلت: وعليكم، لا تزد تقل: أهلاً مرحباً، لأن هذا يجعله يفخر بنفسه.
أما المصافحة فإن مد يده إليك فامدد يدك إليه وإلا فلا تبدؤهم بالمصافحة.