لا السنة النبوية حققوا ، ولا السنة العمرية فعلوا في " التراويح " . حفظ
الشيخ : الذين يذهبون إلى جواز الزيادة ومنهم شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله يقول لك لما ضعفت همم النّاس عوّضوا شيئا عن شيء ما عاد إيش يستطيعوا القيام الطويل فقسّموا الصلاة هذه إلى قسمين مثلا كان الإمام بدو يقرأ في ركعتين مثلا جزء لا ، يقرأ في أربع ركعات فنلاحظ بهذا التعليل شيئا لو كان نصّا شرعيا معناه أنهم خالفوه هذا النصّ !
أبو مالك : أي طبعا ... إلى الوراء .
الشيخ : فهم زادوا في الركعات بديل إيش ؟ التخفيف في القراءة هدول خفّسوها في العدد و في الكيف فإذن لا السّنّة النبوية حقّقوا و لا السّنّة العمرية إن صحّت فعلوا ، إذن هؤلاء متّبعون للعادات و الأهواء فقط .