وردت أحاديث في فضيلة صلاة الإشراق ما مدى صحتها وإن لم تصح فهل هي سنة .؟ حفظ
السائل : بسم الله الرحمن الرحيم
فضيلة الشيخ : وردت أحاديث في فضيلة صلاة الإشراق، ما مدى صحة هذه الأحاديث؟ وإن لم تصح هل هي سنة جزاك الله خير؟
الشيخ : العلماء اختلفوا في سنة الضحى هل هي سنة أو بدعة أو فيها التفصيل؟ وأقرب الأقوال: أن فيها التفصيل: وهو أن من اعتاد أن يقوم من الليل لا يواظب عليه، ومن لم يعتد القيام فإنه يواظب، هذا اختيار شيخ الإسلام رحمه الله.
لكني أقول: إنه جاء في الحديث: ( أنه يصبح على كل سلامى من الناس صدقة، كل يومٍ تطلع فيه الشمس، وأنه يجزئ عن ذلك ركعتان يركعهما من الضحى ) فمن أجل هذا الحديث أرى: أنه ينبغي للإنسان أن يحافظ على ركعتي الضحى، لأنها تقع مجزئة عن جميع الصدقات التي تجب عليه، كل يوم تطلع الشمس على كل عضوٍ منك صدقة، مجبر عليها، والأعضاء ثلاثمائة وستون عضواً يجب عليك ثلاثمائة وستون صدقة، لكن ليست صدقة المال فقط، كل قولٍ يقرب إلى الله فهو صدقة، كل فعلٍ يقرب إلى الله فهو صدقة، التسبيحة صدقة، والتكبيرة صدقة، إماطة الأذى عن الطريق صدقة، إعانة الراكب في ركوبه صدقة، لكن يجزئ عن ذلك كله ركعتان يركعهما من الضحى، فمن أجل هذا الحديث أرى أن يواظب عليها لأجل أن تقع هاتان الركعتان مكفرتان عن كل الصدقات.
فضيلة الشيخ : وردت أحاديث في فضيلة صلاة الإشراق، ما مدى صحة هذه الأحاديث؟ وإن لم تصح هل هي سنة جزاك الله خير؟
الشيخ : العلماء اختلفوا في سنة الضحى هل هي سنة أو بدعة أو فيها التفصيل؟ وأقرب الأقوال: أن فيها التفصيل: وهو أن من اعتاد أن يقوم من الليل لا يواظب عليه، ومن لم يعتد القيام فإنه يواظب، هذا اختيار شيخ الإسلام رحمه الله.
لكني أقول: إنه جاء في الحديث: ( أنه يصبح على كل سلامى من الناس صدقة، كل يومٍ تطلع فيه الشمس، وأنه يجزئ عن ذلك ركعتان يركعهما من الضحى ) فمن أجل هذا الحديث أرى: أنه ينبغي للإنسان أن يحافظ على ركعتي الضحى، لأنها تقع مجزئة عن جميع الصدقات التي تجب عليه، كل يوم تطلع الشمس على كل عضوٍ منك صدقة، مجبر عليها، والأعضاء ثلاثمائة وستون عضواً يجب عليك ثلاثمائة وستون صدقة، لكن ليست صدقة المال فقط، كل قولٍ يقرب إلى الله فهو صدقة، كل فعلٍ يقرب إلى الله فهو صدقة، التسبيحة صدقة، والتكبيرة صدقة، إماطة الأذى عن الطريق صدقة، إعانة الراكب في ركوبه صدقة، لكن يجزئ عن ذلك كله ركعتان يركعهما من الضحى، فمن أجل هذا الحديث أرى أن يواظب عليها لأجل أن تقع هاتان الركعتان مكفرتان عن كل الصدقات.