هل يجوز الإخبار في الصحف والمجلات عن حصول الخسوف مسبقاً .؟ حفظ
السائل : هناك من الناس من يرى بعدم الإخبار مسبقا .
الشيخ : إيش إيش ؟
السائل : من الناس من يرى بعدم الإخبار مسبقا لخسوف القمر كمثل الآن في الوقت الحالي في الصحف والإذاعة .
الشيخ : نعم .
السائل : فيرى أنه يكتفى بالصلاة جامعة كي يقبل الناس بخشوع وتقرب إلى الله سبحانه وتعالى ؟
الشيخ : تقول : من الناس من يرى أنه لا ينبغي الإخبار .
السائل : نعم .
الشيخ : بالكسوف قبل .
السائل : مسبقا .
الشيخ : طيب ومن الناس ؟
السائل : يعني يقول : ما رأي فضيلتكم ؟
الشيخ : اصبر من الناس جبت من للتبعيض البعض الآخر ؟
السائل : سمعت من شخص أو شخصين .
الشيخ : لكن أنت تقول : بعض الناس أنا أريد الطرف الثاني .
السائل : ما أدري .
الشيخ : أجل لا تقول : من الناس .
السائل : طيب
الشيخ : على كل حال الذي نرى أنه لا ينبغي الإخبار عن الكسوف قبل وقوعه لأنه يزيل هيبته ويصرف الخوف من الله عز وجل ولهذا ترى الناس الآن إذا جاء إذا قرب وقت الكسوف تجدهم يخرجون إلى الشارع ينظرونه انكسف ولا لا كأنما يتراءون هلال العيد وهذا لا شك أنه يزيل ما في القلوب من الخوف والرهبة أفهمت فالذي نرى أنه لا يخبر إذا جاء بدون خبر صار أهيب إذا لم يدر الناس عنه إلا بالنداء الصلاة جامعة يكون له قيمة ورهبة لكن هذا من البلاء الذي ابتلي به المسلمون اليوم وسمعتم أذان المؤذن وبه ينتهي مجلسنا هذا
وسبحانك اللهم وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك أشهد أن لا إله إلا أنت والسلام عليكم جميعا ولينصرف كل واحد منا إلى عمله .
الشيخ : إيش إيش ؟
السائل : من الناس من يرى بعدم الإخبار مسبقا لخسوف القمر كمثل الآن في الوقت الحالي في الصحف والإذاعة .
الشيخ : نعم .
السائل : فيرى أنه يكتفى بالصلاة جامعة كي يقبل الناس بخشوع وتقرب إلى الله سبحانه وتعالى ؟
الشيخ : تقول : من الناس من يرى أنه لا ينبغي الإخبار .
السائل : نعم .
الشيخ : بالكسوف قبل .
السائل : مسبقا .
الشيخ : طيب ومن الناس ؟
السائل : يعني يقول : ما رأي فضيلتكم ؟
الشيخ : اصبر من الناس جبت من للتبعيض البعض الآخر ؟
السائل : سمعت من شخص أو شخصين .
الشيخ : لكن أنت تقول : بعض الناس أنا أريد الطرف الثاني .
السائل : ما أدري .
الشيخ : أجل لا تقول : من الناس .
السائل : طيب
الشيخ : على كل حال الذي نرى أنه لا ينبغي الإخبار عن الكسوف قبل وقوعه لأنه يزيل هيبته ويصرف الخوف من الله عز وجل ولهذا ترى الناس الآن إذا جاء إذا قرب وقت الكسوف تجدهم يخرجون إلى الشارع ينظرونه انكسف ولا لا كأنما يتراءون هلال العيد وهذا لا شك أنه يزيل ما في القلوب من الخوف والرهبة أفهمت فالذي نرى أنه لا يخبر إذا جاء بدون خبر صار أهيب إذا لم يدر الناس عنه إلا بالنداء الصلاة جامعة يكون له قيمة ورهبة لكن هذا من البلاء الذي ابتلي به المسلمون اليوم وسمعتم أذان المؤذن وبه ينتهي مجلسنا هذا
وسبحانك اللهم وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك أشهد أن لا إله إلا أنت والسلام عليكم جميعا ولينصرف كل واحد منا إلى عمله .