عند رؤية الغيم هل يسن أن تكون حالنا كحال الرسول من الخوف والوجل أم يفرح.؟ حفظ
السائل : أحسن الله إليك يا شيخ عند رؤية الغيم هل يُسن أن يكون حالنا كحال النبي عليه الصلاة والسلام من وجله وخوفه أم يجوز أن يفرح كما ذكرت عائشة للنبي عليه الصلاة والسلام ؟
الشيخ : شوف بارك الله فيك التطبع ليس كالطبع والتكحل ليس كالكحل الإنسان اللي بيتكلف هذا وقلبه خال من خوف الله هذا ما فيه فائدة لكن الرسول صلى الله عليه وسلم بطبيعته يخاف لأنه أعرف الناس بالله وقد قيل : من كان بالله أعرف كان منه أخوف ومعلوم أن الرسول يتغير وجهه ويخرج ويدخل حتى تمطر وقال : ( ما يؤمننا أن يكون فيه عذاب فقد عذب قوم بالريح ) وأما الإنسان الذي جرت به العادة وحسب الفطرة فإنه يفرح ويسر ويؤمل من هذا السحاب خيراً نعم على اليسار تعداك .
الشيخ : شوف بارك الله فيك التطبع ليس كالطبع والتكحل ليس كالكحل الإنسان اللي بيتكلف هذا وقلبه خال من خوف الله هذا ما فيه فائدة لكن الرسول صلى الله عليه وسلم بطبيعته يخاف لأنه أعرف الناس بالله وقد قيل : من كان بالله أعرف كان منه أخوف ومعلوم أن الرسول يتغير وجهه ويخرج ويدخل حتى تمطر وقال : ( ما يؤمننا أن يكون فيه عذاب فقد عذب قوم بالريح ) وأما الإنسان الذي جرت به العادة وحسب الفطرة فإنه يفرح ويسر ويؤمل من هذا السحاب خيراً نعم على اليسار تعداك .