هل يصح تفسير لا إله إلا الله بأنه ( لا معبود في السموات والأرض بحق إلا الله ) ؟ حفظ
السائل : فضيلة الشيخ هل يجوز أن نقول في تفسير كلمة التوحيد لا إله إلا الله أن نقول : لا معبود في السماوات والأرض بحق إلا الله ؟
الشيخ : ويش المعنى ؟
السائل : ألا يكون فيه تنافي بينها وبين قول الله تعالى : (( لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا )) ؟
الشيخ : ما بينهما داخل ولهذا أحياناً لا يذكر القرآن بينهما (( وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاءُوا )) أحياناً يعني يدخل فيها لكن الأحسن ألا تقيد شيئا لا إله إلا الله يعني لا معبود حق إلا الله هذا معناه ، وما أشرت إليه ففي القرآن : (( وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ )) ولم يذكر ما بينهما لأنه داخل نعم مع اليمين .
الشيخ : ويش المعنى ؟
السائل : ألا يكون فيه تنافي بينها وبين قول الله تعالى : (( لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا )) ؟
الشيخ : ما بينهما داخل ولهذا أحياناً لا يذكر القرآن بينهما (( وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاءُوا )) أحياناً يعني يدخل فيها لكن الأحسن ألا تقيد شيئا لا إله إلا الله يعني لا معبود حق إلا الله هذا معناه ، وما أشرت إليه ففي القرآن : (( وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ )) ولم يذكر ما بينهما لأنه داخل نعم مع اليمين .