هل الكناية في الرجعة معتبرة في الطلاق الرجعي ؟ حفظ
السائل : فضيلة الشيخ؟
الشيخ : نعم.
السائل : عفا الله عنك هل الكناية في الرجعة في الطلقة الثانية أو الأولى رجعة كأن يقول: هي في ذمتي أو لن أتركها لأحد حتّى لو اجتمع أهل الأرض أو مثل ذلك يا فضيلة الشّيخ؟
الشيخ : لا، قوله: هي في ذمّتي ليس برجعة، لأنّها هي في ذمّته، الرجعية في ذمة الزوج لقوله تعالى: (( وبعولتوهن أحق بردهن في ذلك )) .
وأمّا قوله: لن أتركها لأحد فهذه أيضاً ليست برجعة ولكنّه وعد بأنّه سيراجعها، والذي يجب على الإنسان أن يجعل عقوده وفسوخه صريحة بيّنة حتّى لا يقع التباس عليه وعلى القاضي وعلى المفتي، ويكون صريحاً، نعم ربما لو جيء بالرجل وسئل ما معنى قولك هي في ذمّتي؟
قال: معناه أني مراجع، هذا قد نقول: إنّه يحكم له بالرّجعة لعموم قول النّبيّ صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم: ( إنّما الأعمال بالنّيّات، وإنّما لكلّ امرئ ما نوى ) نعم يسار.
الشيخ : نعم.
السائل : عفا الله عنك هل الكناية في الرجعة في الطلقة الثانية أو الأولى رجعة كأن يقول: هي في ذمتي أو لن أتركها لأحد حتّى لو اجتمع أهل الأرض أو مثل ذلك يا فضيلة الشّيخ؟
الشيخ : لا، قوله: هي في ذمّتي ليس برجعة، لأنّها هي في ذمّته، الرجعية في ذمة الزوج لقوله تعالى: (( وبعولتوهن أحق بردهن في ذلك )) .
وأمّا قوله: لن أتركها لأحد فهذه أيضاً ليست برجعة ولكنّه وعد بأنّه سيراجعها، والذي يجب على الإنسان أن يجعل عقوده وفسوخه صريحة بيّنة حتّى لا يقع التباس عليه وعلى القاضي وعلى المفتي، ويكون صريحاً، نعم ربما لو جيء بالرجل وسئل ما معنى قولك هي في ذمّتي؟
قال: معناه أني مراجع، هذا قد نقول: إنّه يحكم له بالرّجعة لعموم قول النّبيّ صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم: ( إنّما الأعمال بالنّيّات، وإنّما لكلّ امرئ ما نوى ) نعم يسار.