ما حكم رد السلام على جار لي من الإسماعيليية الرافضة ؟ حفظ
السائل : لي جار من الإسماعيليّة يلقي عليّ السّلام فهل لي أن أردّ عليه السلام؟
الشيخ : نعم.
السائل : وهل لي أن أسلّم عليه؟
الشيخ : ردّ عليه السّلام، عاملوهم بما يعاملونكم به، وادعوهم إلى الله عزّ وجلّ، لأنّ الإنسان مسؤول عن الدّعوة إلى الله عزّ وجلّ، والجارّ أحقّ من تدعوه إلى الله، فأنت ادعه إلى الله إمّا أن تدعوه لزيارتك أو تزوره أنت وتدعوه إلى الله عزّ وجلّ وتبيّن له الحقّ، والإنسان بفطرته مجبول على الحقّ كما قال النّبيّ عليه الصّلاة والسّلام: ( كلّ مولود يولد على الفطرة فأبواه يهوّدانه أو ينصّرانه أو يمجّسانه ).
الشيخ : نعم.
السائل : وهل لي أن أسلّم عليه؟
الشيخ : ردّ عليه السّلام، عاملوهم بما يعاملونكم به، وادعوهم إلى الله عزّ وجلّ، لأنّ الإنسان مسؤول عن الدّعوة إلى الله عزّ وجلّ، والجارّ أحقّ من تدعوه إلى الله، فأنت ادعه إلى الله إمّا أن تدعوه لزيارتك أو تزوره أنت وتدعوه إلى الله عزّ وجلّ وتبيّن له الحقّ، والإنسان بفطرته مجبول على الحقّ كما قال النّبيّ عليه الصّلاة والسّلام: ( كلّ مولود يولد على الفطرة فأبواه يهوّدانه أو ينصّرانه أو يمجّسانه ).