تتمة الإجابة على السؤال : إذا كان المكان ضيقاً كيف يسجد المصلي ؟ حفظ
السائل : شيخ حالة السجود في حال الزحمة .
الشيخ : أي .
السائل : كيف السجود يا شيخ ؟
الشيخ : السجود .
السائل : إذا كان ما في مكان للسجود .
الشيخ : يضم نفسه شوي يضم نفسه بعد أن كان يمتد ويفرج بين يديه يضم نفسه .
السائل : إذا ما فيه إمكان يا شيخ مثل الحرم الحرم أحيانًا لا يمكن ؟
الشيخ : ما يمكن حتى هذا؟ طيب إذا كان لا يمكن فقيل : إنه يسجد على ظهر من كان أمامه عرفت؟
وقيل : إنه يومئ بالسجود جالسًا وبالركوع قائمًا.
وقيل : ينتظر حتى يقوم الناس من السجود ثم يسجد ويتابع، أما السجود على الظهر فقد وردت به آثار عن الصحابة رضي الله عنهم، ولكن هذا يحمل على قوم يعرفون الحكم الشرعي ولا ينكرون أن يسجد على ظهورهم، أما في وقتنا الحاضر فأعتقد أنك لو سجدت على ظهر إنسان لشوشت عليه كثيرًا أو نفضك بقوة، ثم لو قلنا بهذا وصار فيه صف آخر ثالث يسجد على ظهر من ؟ على ظهر صاحبه ثم يترادف الناس وهذه وإن كانت الصورة غير ممكنة، لكن نرى أن القول بالسجود على ظهر إنسان في وقتنا الحاضر فيه تشويش، فإما أن نقول : أومئ بالركوع مع أن الركوع فيما يبدو لا يتعذر لأنه يمكن يركع ولو كان قريبًا من صاحبه، وأما في السجود فاجلس وأومئ بالسجود جالسًا فهذا أحسن من كونك تنتظر حتى يقوم الناس فتفوتك المتابعة وربما يكون الإمام في الركعة التي تلي ركعتك سريع القراءة، فإذا قرأ الفاتحة ربما يركع قبل أن تتم الفاتحة فيحصل تخلف كثير، فأقرب الأقوال عندي أن الإنسان إذا وصل إلى السجود جلس وأومأ، والمسألة ليس فيها قول عن معصوم لو كان فيها قول عن المعصوم يعني النبي صلى الله عليه وسلم لقلنا : على العين والرأس ونفعل ما قال.
نعم خلاص نبدأ ... لا من عندك من عندك نبدأ هذا الصف الأول يا أخي أنت من الضيف من الضيوف .
الشيخ : أي .
السائل : كيف السجود يا شيخ ؟
الشيخ : السجود .
السائل : إذا كان ما في مكان للسجود .
الشيخ : يضم نفسه شوي يضم نفسه بعد أن كان يمتد ويفرج بين يديه يضم نفسه .
السائل : إذا ما فيه إمكان يا شيخ مثل الحرم الحرم أحيانًا لا يمكن ؟
الشيخ : ما يمكن حتى هذا؟ طيب إذا كان لا يمكن فقيل : إنه يسجد على ظهر من كان أمامه عرفت؟
وقيل : إنه يومئ بالسجود جالسًا وبالركوع قائمًا.
وقيل : ينتظر حتى يقوم الناس من السجود ثم يسجد ويتابع، أما السجود على الظهر فقد وردت به آثار عن الصحابة رضي الله عنهم، ولكن هذا يحمل على قوم يعرفون الحكم الشرعي ولا ينكرون أن يسجد على ظهورهم، أما في وقتنا الحاضر فأعتقد أنك لو سجدت على ظهر إنسان لشوشت عليه كثيرًا أو نفضك بقوة، ثم لو قلنا بهذا وصار فيه صف آخر ثالث يسجد على ظهر من ؟ على ظهر صاحبه ثم يترادف الناس وهذه وإن كانت الصورة غير ممكنة، لكن نرى أن القول بالسجود على ظهر إنسان في وقتنا الحاضر فيه تشويش، فإما أن نقول : أومئ بالركوع مع أن الركوع فيما يبدو لا يتعذر لأنه يمكن يركع ولو كان قريبًا من صاحبه، وأما في السجود فاجلس وأومئ بالسجود جالسًا فهذا أحسن من كونك تنتظر حتى يقوم الناس فتفوتك المتابعة وربما يكون الإمام في الركعة التي تلي ركعتك سريع القراءة، فإذا قرأ الفاتحة ربما يركع قبل أن تتم الفاتحة فيحصل تخلف كثير، فأقرب الأقوال عندي أن الإنسان إذا وصل إلى السجود جلس وأومأ، والمسألة ليس فيها قول عن معصوم لو كان فيها قول عن المعصوم يعني النبي صلى الله عليه وسلم لقلنا : على العين والرأس ونفعل ما قال.
نعم خلاص نبدأ ... لا من عندك من عندك نبدأ هذا الصف الأول يا أخي أنت من الضيف من الضيوف .