يقول : وردت أحاديث في الحضانه بأنه صلى الله عليه وسلم قد جعل الابن مرةً للأب ومرةً للأم، ومرةً جعلهما يستويان، ومرةً خير الابن، فما هو القول في هذه المسألة أعني القول الراجح ؟ حفظ