إذا حدث بيني وبين زوجتي نقاش حاد وغضبت منها وقلت لها : عليك أن تختاري أن تذهبي معي الآن وإلا فلست بزوجتي، ولكنها رفضت وأصرت على ألا تذهب معي، فغضبت أنا أكثر من الأول؛ لأنها أغضبتني فقلت لأخي بزعل: أبلغها بأنها طالقة بالثلاث، وبعد ذلك بحوالي ثلاثة أيام رجعت وأشهدت اثنين بأني رددت زوجتي إلى عمصتي، فما الحكم في ذلك، هل تحل لي أم لا؟ علماً بأن لي منها طفل، أرجو إجابتي عن ذلك والسلام عليكم حفظ