من نسي أن يسمي في أكله فهل يقول "بسم الله أوله وآخره " أو "بسم في أوله وآخره ". حفظ
السائل : ... الواحد تعود إذا نسي أن يسمي يقول بسم الله أولا وآخرا ... يقول بسم الله في أوله وفي آخره ؟
الشيخ : أنا ما انتبهت للفرق بين النصين فأرجو الإعادة ؟
السائل : النص القديم الذي نستعمله دائما وأظن أنه جاء ... بسم الله أوله وآخره النص الموجود في كتاب علي الحلبي، بسم الله في أوله وفي آخره ؟
الشيخ : يعني بسم الله أوله وآخره أو بسم الله في أوله وفي آخره ، في أوله ... .
السائل : صحح لي الشيخ الأولاني أولَه مش أولُه !
الشيخ : أي نعم المقصود أنا فعلا الذي أحفظه هو هذا أولَه أما في أوله ما أذكره لكن لا أستطيع أن أنفيه إلا بعد دراسة فاحصة وليس هكذا فقط بل وبعد دراسة خاصة يعني ما الفرق مثل الباحث الحقيقة كمثل الطبيب الطبيب يفحص مريضا لمرض يشكوه لكن هو قد يكون مصابا بأمراض أخرى فهو بطبيعة الحال لا ينتبه لها إلا إذا وجه إليها إما بطلب من المريض على اعتبار إنه إنسان مكلف أو بحرص شديد منه لفحص هذا المريض كذلك العلم في نقد الحديث تماما فإنا مثلا همي الأول هو أن أعرف الحديث صحيح ولا لأ حتى ما نقع في مشكلة القول على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يقل لكن يا ترى هل هو أوله وآخره أم في أوله ولا في آخره هذه منه كما قلت تحتاج إلى دراسة فاحصة وخاصة أي خاصة من أجل هذه النقطة بالذات وذلك لأن الروايات كثيرا ما تختلف في ألفاظها وحينئذ يحتاج الخبر إلى دراسة خاصة نشوف الأصح هي ولا هي وبعدين إذا طلع معنا في النتيجة هي أصح من هي لكن هذه الثانية صحيحة أيضا ... لا لا أقصد في روايتها رواية لكن هنا أردت أن أقول تفصيلا وهو قد يكون هذا الصحيح الثاني النتيجة تطلع غير صحيحة ويسمى في لغة المحدثين بالحديث الشاذ مثلا إذا قصة أو حديث ما مقطوع بأنه لم يتكرر وكان عندنا روايتان واحدة أصح من الأخرى والأخرى صحيحة بتصير الصحيحة ضعيفة لأن تلك أرجح من هذه أما إذا كانت قصة أو دعاء تكرر من الرسول فممكن مرة يقولها ومرة يقولها هنا بنقول هذا أصح وهذا صحيح وكلاهما جائز فمن أجل هذا نقول تحتاج إلى دراسة فاحصة وخاصة ، فاحصة نعرف أن الرواية التانية ( في أوله و آخره ) صحيحة أم لا فإذا كانت ضعيقة خلصنا منها وإذا كانت صحيحة بدنا نشوف هل هي من قبيل النوع الأول الذي ما تكرر ولا من قبيل النوع الثاني الذي تكرر .
الشيخ : أنا ما انتبهت للفرق بين النصين فأرجو الإعادة ؟
السائل : النص القديم الذي نستعمله دائما وأظن أنه جاء ... بسم الله أوله وآخره النص الموجود في كتاب علي الحلبي، بسم الله في أوله وفي آخره ؟
الشيخ : يعني بسم الله أوله وآخره أو بسم الله في أوله وفي آخره ، في أوله ... .
السائل : صحح لي الشيخ الأولاني أولَه مش أولُه !
الشيخ : أي نعم المقصود أنا فعلا الذي أحفظه هو هذا أولَه أما في أوله ما أذكره لكن لا أستطيع أن أنفيه إلا بعد دراسة فاحصة وليس هكذا فقط بل وبعد دراسة خاصة يعني ما الفرق مثل الباحث الحقيقة كمثل الطبيب الطبيب يفحص مريضا لمرض يشكوه لكن هو قد يكون مصابا بأمراض أخرى فهو بطبيعة الحال لا ينتبه لها إلا إذا وجه إليها إما بطلب من المريض على اعتبار إنه إنسان مكلف أو بحرص شديد منه لفحص هذا المريض كذلك العلم في نقد الحديث تماما فإنا مثلا همي الأول هو أن أعرف الحديث صحيح ولا لأ حتى ما نقع في مشكلة القول على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يقل لكن يا ترى هل هو أوله وآخره أم في أوله ولا في آخره هذه منه كما قلت تحتاج إلى دراسة فاحصة وخاصة أي خاصة من أجل هذه النقطة بالذات وذلك لأن الروايات كثيرا ما تختلف في ألفاظها وحينئذ يحتاج الخبر إلى دراسة خاصة نشوف الأصح هي ولا هي وبعدين إذا طلع معنا في النتيجة هي أصح من هي لكن هذه الثانية صحيحة أيضا ... لا لا أقصد في روايتها رواية لكن هنا أردت أن أقول تفصيلا وهو قد يكون هذا الصحيح الثاني النتيجة تطلع غير صحيحة ويسمى في لغة المحدثين بالحديث الشاذ مثلا إذا قصة أو حديث ما مقطوع بأنه لم يتكرر وكان عندنا روايتان واحدة أصح من الأخرى والأخرى صحيحة بتصير الصحيحة ضعيفة لأن تلك أرجح من هذه أما إذا كانت قصة أو دعاء تكرر من الرسول فممكن مرة يقولها ومرة يقولها هنا بنقول هذا أصح وهذا صحيح وكلاهما جائز فمن أجل هذا نقول تحتاج إلى دراسة فاحصة وخاصة ، فاحصة نعرف أن الرواية التانية ( في أوله و آخره ) صحيحة أم لا فإذا كانت ضعيقة خلصنا منها وإذا كانت صحيحة بدنا نشوف هل هي من قبيل النوع الأول الذي ما تكرر ولا من قبيل النوع الثاني الذي تكرر .