تأسف الشيخ على الواقع المؤلم الذي أصاب الأمة الإسلامية بسبب الخروج على الحكام . حفظ
الشيخ : أين هذا الإستعداد المأمور به في القرآن من واقع هذه الجماعة أو غيرها ممن رأينا آثارهم يجاهدون ثم تكون العاقبة خسارة للدعوة المسلمة بدأ من جماعة جهيمان في الحرم المكي وتثنية من جماعة تبع مصر إصتنبولي وثالثا في سوريا خروج الإخوان المسلمين وأخيرا الجزائريون وما يصيبهم الآن من نكسات ومن إلى آخره ماذا استفادت الدعوة الإسلامية من هذا الاستعجال في الأمر الذي يحقق حقيقة بعض الأقوال التي نعتبرها من الحكمة في مكان وذلك قول من قال " من استعجل الشيء قبل أوانه ابتلي بحرمانه " هذا الذي يصاب المسلمون به اليوم طيب غيره أش عندك