أنا امرأة بفضل الله ومنته علي أؤدي فرائض ربي، وأعمل ما أطيق من السنن، ولكنني أجد مشكلةً في الجلوس مع النساء، وكلنا يعلم ما في مجالس النساء من غيبة ونميمة، وأنا تحتم علي ظروف مسكني أحياناً إلا أن أجلس معهن، فتراني أحياناً لا أرضى بما يدور منهن من غيبة ونميمة، وأنصحهن، وأحياناً إما ناسية أو أجد عدم القدرة أو الملل من كثرة النصح أسكت فلا أشارك ولا أنكر، فهل علي إثم في ذلك؟ حفظ