يقول الله تعالى: (( أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوبٍ أقفالها ))[محمد:24]، ويقول سبحانه: (( أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافًا كثيرًا ))[النساء:82]، ما هي صفة تدبر القرآن في الآيتين الكريمتين، وما معنى كلمة تدبر، هل هو تدبر الفهم الصحيح، وهل يترتب على التدبر مثوبة، وهل يحتفظ متدبر القرآن الكريم بحصيلة تدبره للقرآن للفائدة الشخصية دون نشرها؟ جزاكم الله خيراً. حفظ